responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 128
77- تَفْشَلا [122] : تجبنا بلغة حمير [1] (زه) والفشل: الجبن.
78- وَلِيُّهُما [122] : حافظهما وناصرهما.
79- بِبَدْرٍ [123] : بدر: ما بين مكّة والمدينة، سمّي بدرا باسم صاحبه.
وقيل: بدر: [25/ ب] علم للماء [2] .
80- يُمِدَّكُمْ [124] الإمداد: إعطاء الشّيء حالا بعد حال.
81- مِنْ فَوْرِهِمْ هذا [125] : من وجههم هذا، بلغة هذيل وقيس عيلان وكنانة [3] . ويقال: مِنْ فَوْرِهِمْ: من غضبهم [4] . يقال: فار فائره [5] إذا غضب (زه) وقال ابن جرير: أصل الفور: ابتداء الأمر يؤخذ فيه ويوصل بآخر [6] .
82- مُسَوِّمِينَ [125] : معلّمين بعلامة يعرفون بها في الحرب، ومن كسر الواو [7] جعل الفعل لهم (زه) .
83- طَرَفاً [127] قيل: جماعة، وقيل: ركنا من أركان الشرك. وقيل:
يعني بالطرف: ما يليكم لقوله: قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ [8] .
84- يَكْبِتَهُمْ [127] : يغيظهم ويحزنهم. ويقال: يكبتهم: يصرعهم لوجوههم (زه) قال ابن عيسى: حقيقة الكبت: شدة وهن يقع في القلب.
85- خائِبِينَ [9] [127] : فاتهم الظّفر (زه) .
86- أَضْعافاً مُضاعَفَةً [130] : أي بالتأخير، أجلا بعد أجل، زيادة بعد زيادة.
87- عَرْضُهَا السَّماواتُ وَالْأَرْضُ [133] : أي سعتها، ولم يرد العرض

[1] غريب القرآن لابن عباس 41، وعزيت إلى هذيل في الإتقان 2/ 92.
[2] انظر تاج العروس (بدر) ، وفيه طائفة من الأقوال بشأن اسم الشخص الذي نسب إليه هذا الموضع.
[3] لم يرد في النزهة 151 «بلغة هذيل وقيل عيلان وكنانة» .
[4] تفسير الطبري 7/ 182، 183 عن ابن عباس وغيره.
[5] في الأصل: «فار فارة» ، والتصويب من القاموس والتاج. (انظر: التاج «فور» ) .
[6] في الأصل: «بالأمر» ، والتصويب من تفسير الطبري 7/ 183.
[7] قرأ بكسر الواو المشددة أبو عمرو وعاصم وابن كثير ويعقوب وابن محيصن واليزيدي، والباقون من الأربعة عشر بالفتح. (الإتحاف 1/ 487) .
[8] سورة التوبة، الآية 123.
[9] في الأصل: «خاسئين» ، سهو، والتصويب من النزهة.
نام کتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن نویسنده : ابن الهائم    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست