responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 140
سُورَة الْبَقَرَة 2

مَدَنِيَّة وَلَا نَظِير لَهَا فِي عدد آيها وكلمها سِتَّة آلَاف كلمة ومئة وَإِحْدَى وَعِشْرُونَ كلمة وحروفها خَمْسَة وَعِشْرُونَ ألفا وَخمْس مئة حرف وَهِي مئتا آيَة وَثَمَانُونَ وَخمْس آيَات فِي الْمَدَنِيين والمكي والشامي وست فِي الْكُوفِي وَسبع فِي الْبَصْرِيّ
اختلافها إِحْدَى عشرَة آيَة ( {الم} ) عدهَا الْكُوفِي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {عَذَاب أَلِيم} ) عدهَا الشَّامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {مصلحون} ) لم يعدها الشَّامي وعدها الْبَاقُونَ ( {إِلَّا خَائِفين} ) عدهَا الْبَصْرِيّ وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {يَا أولي الْأَلْبَاب} ) لم يعدها الْمدنِي الأول والمكي وعدها الْبَاقُونَ ( {من خلاق} ) الثَّانِي لم يعدها الْمدنِي الْأَخير وعدها الْبَاقُونَ ( {مَاذَا يُنْفقُونَ} ) الثَّانِي عدهَا الْمدنِي الأول والمكي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {لَعَلَّكُمْ تتفكرون} ) الأول عدهَا الْمدنِي الْأَخير والكوفي والشامي وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {قولا مَعْرُوفا} ) عدهَا الْبَصْرِيّ وَلم يعدها الْبَاقُونَ ( {الْحَيّ القيوم} ) عدهَا الْمدنِي الْأَخير والمكي والبصري وَلم يعدها الْبَاقُونَ وَأَجْمعُوا على عدهَا فِي آل عمرَان وعَلى إِسْقَاطهَا فِي طه ( {من الظُّلُمَات إِلَى النُّور} ) عدهَا الْمدنِي الأول وَلم يعدها الْبَاقُونَ
وفيهَا مِمَّا يشبه الفواصل وَلَيْسَ معدودا بِإِجْمَاع اثْنَا عشر موضعا أَولهَا ( {مَا لَهُ فِي الْآخِرَة من خلاق} ) وَهُوَ الأول ( {وهم يَتلون الْكتاب} فَإِنَّمَا هم فِي شقَاق) ( {والأنفس والثمرات} فِي بطونهم إِلَّا النَّار) ( {طَعَام مِسْكين} من الْهدى وَالْفرْقَان) ( {والحرمات قصاص} عِنْد الْمشعر الْحَرَام) ( {الْخَبيث مِنْهُ تنفقون} ) الثَّالِث وَكَذَا ( {ويسألونك مَاذَا يُنْفقُونَ} ) الأول ( {وَلَا شَهِيد} ) وَقيل إِن الْمَكِّيّ يعدها وَلَيْسَ بِصَحِيح

نام کتاب : البيان في عد آي القرآن نویسنده : الداني، أبو عمرو    جلد : 1  صفحه : 140
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست