نام کتاب : البرهان فى تناسب سور القرآن نویسنده : ابن الزبير الغرناطي جلد : 1 صفحه : 386
بالخصوص ليكون أبلغ في تحصيل ما قصدت الاستعاذة منه وأوفى بالمقصود،
ونظير هذا في تقديم المعنى الأعم ثم إتباعه بالأخص ليتناول الدقائق والجلائل قوله سبحانه: "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ" فمعنى الرحمن ومعنى الرحيم واحد إلا في عموم الصفة الأولى وكونها في المبالغة وقد تعرض لبيان ذلك المفسرون ولذلك نظائر.
تم الكتاب ولله الحمد والمنة.
نام کتاب : البرهان فى تناسب سور القرآن نویسنده : ابن الزبير الغرناطي جلد : 1 صفحه : 386