نام کتاب : الإبانة عن معاني القراءات نویسنده : مكي بن أبي طالب جلد : 1 صفحه : 21
وكان من منهجي في تحقيق هذا الكتاب أن:
1- ترجمت للأعلام الواردة في غضونه، وإذا تكرر الاسم أكثر من مرة اكتفيت بترجمته أولا، ثم أحلت في سائر المرات عليه.
كما نبهت على الأعلام التي وردت في المتن وقد عراها التصحيف.
2- شرحت الكلمات اللغوية الصعبة.
3- ضبط النص ضبطًا يزيل اللبس والإبهام.
4- وضعت عناوين تدل على الفصول المختلفة، وجعلتها مميز كل عنوان بين قوسين.
5- عدلت عن بعض كلمات لا يقتضيها السياق، وأثبت أخرى يقتضيها المعنى[1].
6- شرحت بعض القضايا التي أوردها المؤلف في غضون بحثه، ومثلت لها.
7- أثبت بعض كلمات كانت ساقطة في الأصل والسياق يقتضيها[2]. [1] انظر مقدمة كتاب الإبانة. [2] كان هذا في قلة نادرة وقد نبهت إلى ذلك.
نام کتاب : الإبانة عن معاني القراءات نویسنده : مكي بن أبي طالب جلد : 1 صفحه : 21