|
||||
| نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 524 | ||||
|
سورة الملك قوله: (لِيَبْلُوَكُمْ) : متعلق بـ " خَلَقَ "، و (أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا) : "أيكم" مبتدأ، و "أحْسَنَ": خبره، و (عَمَلا": تمييز. قوله: (طِبَاقًا) : قيل: جمع طبق أو طبقة؛ كجمال في جمع جمل، ورحبة ورحاب. قوله: (طِبَاقًا مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ) : الجملة صفة لـ " طِبَاقًا "، وأصلها: (ما ترى فيهن " فوضع الظاهر موضع المضمر، والخلق بمعنى: المخلوق. قوله: (كَرَّتَيْنِ) : انتصاب " كرتين " على المصدر؛ كأنه قيل: رجعتين، ولم يرد كرتين بل كرات. قوله: (خَاسِئًا) : حال من البصر؛ إما فاعل على بابه، أي: صاغرا، أو بمعنى: مفعول، أي: مبعد، و (حَسِيرٌ " فعيل بمعنى: فاعل. قوله: (كُلَّمَا) : معمول لـ " سَألَهُم ". قوله: (فَسُحْقًا) : أي: اسحقهم سحقا. قوله: (ذَلُولًا) : مفعول ثانٍ. قوله: (أَنْ يَخْسِفَ) بدل اشتمال من "مَنْ". قوله: (وَيَقْبِضْنَ) : معطوف على (صَافَّاتٍ) عطف الفعل على الاسم مؤولا. قوله: (قلِيلا) : نعت لمصدر محذوف، أي: يشكرون شكرا قليلًا و "ما" زائدة. قوله: (زُلْفَةً) :.مصدر في موضع الحال، أي: (ذا زلفة أي: قريبا منهم. قوله: (تَدَّعُونَ) : تفتعلون من الدعاء، أي: تدعون الله بإيقاعه. |
||||
| نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 524 | ||||
|
www.eShia.ir