نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 515
سورة الحشر
قوله: (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) :
متعلق بـ " أخرَجَ) أي: عند أول الحشر.
قوله: (مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا) :
الأول بمعنى الظن، والثانى بمعنى العلم.
قوله: (مَانِعتهُم) : خبر "أن".
قوله: (فَأَتَاهُمُ اللَّهُ) : أي: أمر الله.
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ) :
أي: ذلك العذاب المُعَدُّ لهم بأنهم.
قوله: (فَمَا أَوْجَفْتُمْ)
الإيجاف: من الوجوف، وهو السير السريع.
قوله: (لِلْفُقَرَاءِ) :
بدل من قوله - تعالى -: (لِذِى الْقُربى) .
قوله: (وَالْإِيمَانَ) :
منصوب بفعل محذوف، أي: واعتقدوا الإيمان.
قوله: (حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا) :
أي: مس حاجة من فقر ما أوتى المهاجرون.
قوله: (إِلَّا فِي قُرًى مُحَصَّنَةٍ) :. جمع قرية على غير قياس.
قوله: (كَمَثَلِ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَرِيبًا) :
أي: مثلهم كمثل الذين، و (قَرِيبًا) ، أى: استقروا زمنا قريبا، أو ذاقوا وبال أمرهم قريبا، أي: عن قريب، ومثل هذا
الإعراب: (كمثل الشيطان) .
قوله: (خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا) : حالان.
قوله: (الْقُدُّوسُ) :
فيه لغة بفتح القاف، وهي قليلة في الصفات، وأكثر ما يكون في الأسماء؛ نحو نَقُّور سَمُّور.
نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 515