نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 430
قوله: (وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ) :
جناحاه: يداه، و (مِنَ الرَّهْبِ) : متعلق بـ "اضْمُمْ".
قيل: إن المعنى: إذا أصابك الرهب فاضمم إليك جناحك، جعل الرهب الذي كان يصيب سببا وعلة فيما أمر به من ضم جناحه إليه. قوله: (إِلَى فِرْعَوْنَ) متعلق بمحذوف، وذلك المحذوف حال، أي: مرسلا بهما إلى فرعون.
قوله: (رِدْءًا) : حال، أي: معينا.
قوله: (بِآيَاتِنَا) متعلق بـ (يَصِلُونَ) .
وقال بعضهم: إنه متعلق بـ "الْغَالِبُونَ" ولكن في ذلك تقدم أبعاض الصلة على الموصول، اللهم إلا أن تجعل الألف واللام للتعريف.
قوله: (بَيِّنَاتٍ) : حالٍ.
قوله: (إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ضمير الشأن.
قوله: (كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ) : "كيف": خبر كان.
. قوله: (وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُمْ مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) :
معطوف على محل "فِى هَذِهِ ".
قوله: (بَصَائِرَ) : حال من "الكتَاب"، أو مفعول له.
قوله: (بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ) : أي: بجانب المكان الغربى.
قوله: (إِذْ قَضَيْنَا) : "إِذ" معمول للاستقرار.
قوله: (تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا) : (تَتْلُو) : خبر بعد خبر.
قوله: (وَلَكِنْ رَحْمَةً) أي: رحمناك رحمةً؛ فهو مصدر له.
قوله: (لِتُنْذِرَ) : أرسلناك لتنذر.
قوله: (فَيَقُولُوا) عطف على (أَنْ تُصِيبَهُمْ) .
قوله: (فَنَتَّبِعَ) جواب التحضيض.
نام کتاب : إعراب القرآن العظيم المنسوب لزكريا الانصارى نویسنده : الأنصاري، زكريا جلد : 1 صفحه : 430