responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 492
سُورَةُ قُرَيْشٍ
[464] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [قَوْلُهُ تَعَالَى: لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ ... إِلَى آخِرِ السُّورَةِ] . [1: 4]
(نَزَلَتْ فِي (قُرَيْشٍ) ، وَذِكْرِ مِنَّةِ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ.)
( [870] - أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الْحِيرِيُّ، أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْهَاشِمِيُّ، حَدَّثَنَا سَوَادَةُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الزُّهْرِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَتِيقٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَعْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ هَانِئِ بِنْتِ أَبِي طَالِبٍ، قَالَتْ:
قال النبي صلى اللَّه عليه وسلم: إِنَّ اللَّهَ فَضَّلَ (قُرَيْشًا) بِسَبْعِ خِصَالٍ- لَمْ يُعْطِهَا أَحَدًا قَبْلَهُمْ، وَلَا يُعْطِيهَا أَحَدًا بَعْدَهُمْ-: إِنَّ الْخِلَافَةَ فِيهِمْ، وَ [إِنَّ] الْحِجَابَةَ فِيهِمْ، وَإِنَّ السِّقَايَةَ فِيهِمْ، وَإِنَّ النُّبُوَّةَ فِيهِمْ، وَنُصِرُوا عَلَى الْفِيلِ، وَعَبَدُوا اللَّهَ سَبْعَ سِنِينَ لَمْ يَعْبُدْهُ أَحَدٌ غَيْرُهُمْ، وَنَزَلَتْ فِيهِمْ سُورَةٌ لَمْ يُذْكَرْ فِيهَا أَحَدٌ غَيْرُهُمْ: لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ.]

[870] إسناده ضعيف جداً: إبراهيم بن محمد بن ثابت قال الذهبي: صاحب مناكير، والحديث أخرجه الحاكم في المستدرك (2/ 536) وصححه وتعقبه الذهبي بقوله: يعقوب ضعيف وإبراهيم صاحب مناكير هذا أنكرها، وأخرجه الطبراني في الكبير (24/ 409) من طريق إبراهيم به، وأخرجه البخاري في التاريخ الكبير (1/ 1/ 321) من طريق إبراهيم به، وأخرجه مرسلًا عن الزهري وقال:
هذا بإرساله أشبه، وذكره ابن الجوزي في العلل المتناهية (1/ 297) مرسلًا عن سعيد بن المسيب، والحديث زاد السيوطي نسبته في الدر (6/ 396) لابن مردويه، والبيهقي في الخلافيات، وأخرجه الحاكم (4/ 54) من طريق آخر وسكت عليه، وانظر تاريخ بغداد (7/ 195) .
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 492
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست