responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 345
[658] - أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الثَّعَالِبِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَخْلَدِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْمُؤَمَّلُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عِيسَى، قَالَ: حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ الزَّعْفَرَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يَعْلَى بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، سَمِعَهُ يُحَدِّثُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ:
أَنَّ نَاسًا مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ قَتَلُوا فَأَكْثَرُوا، وَزَنَوْا فَأَكْثَرُوا، ثُمَّ أتوا محمداً صلى اللَّه عليه وسلم فَقَالُوا: إِنَّ الَّذِي تَقُولُ وَتَدْعُو إِلَيْهِ لَحَسَنٌ لَوْ تُخْبِرُنَا أَنَّ لِمَا عَمِلْنَا كَفَّارَةً. فَنَزَلَتْ:
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ ... الْآيَاتِ إِلَى قَوْلِهِ: غَفُورًا رَحِيمًا.
رَوَاهُ مُسْلِمٌ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ حَجَّاجٍ.
«659» - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إبراهيم بن يَحْيَى الْمُزَكِّي، قَالَ: حَدَّثَنَا وَالِدِي، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ الْحَنْظَلِيُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ، قَالَا: حَدَّثَنَا جَرِيرٌ، عَنْ مَنْصُورٍ وَالْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُرَحْبِيلَ، عَنْ أَبِي مَيْسَرَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ:
سَأَلْتُ رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ؟ قَالَ: أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ

[658] أخرجه البخاري في التفسير (4810) ومسلم في الإيمان (193/ 122) ص 113.
وأبو داود في الفتن والملاحم (4274) .
والنسائي في التفسير (469) .
والحاكم في المستدرك (2/ 403) وصححه ووافقه الذهبي.
وابن جرير (19/ 26) والبيهقي في السنن (9/ 98) .
وزاد السيوطي نسبته في الدر (5/ 77) لابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه.
(659) أخرجه البخاري في التفسير (4477، 4761) وفي الأدب (6001) وفي الحدود (6811) وفي الديات (6861) وفي التوحيد (7520، 7532) .
وأخرجه مسلم في الإيمان (141، 142/ 86) ص 90، 91.
وأخرجه أبو داود في الطلاق (2310) والترمذي في التفسير (3182) والنسائي في المحاربة (7/ 89) .
وفي التفسير (7/ 389) .
وزاد المزي نسبته في تحفة الأشراف (9480) للنسائي في الرجم في الكبرى.
وأخرجه أحمد (1/ 380، 431، 434) وزاد السيوطي نسبته في الدر (5/ 77) للفريابي وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي في الشعب.
نام کتاب : أسباب النزول - ت زغلول نویسنده : الواحدي    جلد : 1  صفحه : 345
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست