نام کتاب : في ظلال القرآن نویسنده : سيد قطب جلد : 5 صفحه : 2616
لها بردا، ثم إذا هي الصاعقة المجلجلة المدوية تفزعهم وتدمرهم تدميرا.
وكان ذلك «يوم الظلة» فالظلة كانت سمة اليوم المعلوم! ثم يجيء التعقيب المكرور:
«إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً، وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ. وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ» .
ويختم القصص في السورة ليجيء على إثره التعقيب الأخير..