responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صفوة التفاسير نویسنده : الصابوني، محمد علي    جلد : 2  صفحه : 407
5 - حذف الجواب لدلالة السياق {ولولا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ} حذف منه الجواب وتقديره: ما أرسلناك يا محمد رسولاً إليهم وهو من باب الإِيجاز بالحذف.
6 - التخضيض {لولا أُوتِيَ مِثْلَ مَآ أُوتِيَ موسى} أي هلاَّ أُوتي فهي للتحضيض وليست حرف امتناع لوجود.
7 - التعجيز {قُلْ فَأْتُواْ بِكِتَابٍ} فالأمر خرج عن حقيقته إلى معنى التعجيز.
8 - طباقُ السلب {إِنَّكَ لاَ تَهْدِي. . ولكن الله يَهْدِي} .
9 - المجاز العقلي {حَرَماً آمِناً} نسب الأمن إلى الحرم وهو لأهله.
10 - أسلوب السخرية والتهكم {أَيْنَ شُرَكَآئِيَ الذين كُنتُمْ تَزْعُمُونَ} ؟ .
11 - التشبيه المرسل {أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَا} . 12 - الاستعارة التصريحية التبعية {فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الأنبآء} قال الشهاب: استعير العمى لعدم الاهتداء، فهم لا يهتدون للأنباء، ثم قلب للمبالغة فجعل الأنباء لا تهتدي إليهم وأصله «فعموا عن الأنباء» وضُمّن معنى الخفاء فعدي ب {على} ففيه أنواعٌ من البلاغة: الاستعارة، والقلب، واتلضمين.
13 - الطباق بين {مَا. . ويُعْلِنُونَ} وبين {الأولى. . والآخرة} وهو من المحسنات البديعية.

نام کتاب : صفوة التفاسير نویسنده : الصابوني، محمد علي    جلد : 2  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست