responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير عبد الرزاق نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 2  صفحه : 398
عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ:

1899 - أنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ} [الحج: 4] , قَالَ: «§كُتِبَ عَلَى الشَّيْطَانِ»

1900 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {§مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ} [الحج: 5] , قَالَ: «تَامَّةٍ وَغَيْرِ تَامَّةٍ»

1901 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ} [الحج: 5] , قَالَ: " §حَسُنَتْ وَعُرِفَ الْعُشْبُ فِي رَبْوِهَا {وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ} [الحج: 5] , يَقُولُ: «حَسَنٍ»

1902 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {§ثَانِيَ عِطْفِهِ} [الحج: 9] , قَالَ: «لَاوِيَ عُنُقِهِ»

1903 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ} [الحج: 11] , قَالَ: " §عَلَى شَكٍّ {فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ} [الحج: 11] , يَقُولُ: " فَإِنْ كَثُرَ مَالُهُ وَكَثُرَتْ مَاشِيَتُهُ اطْمَأَنَّ وَقَالَ: لَمْ يُصِبْنِي فِي دِينِي هَذَا مُنْذُ دَخَلْتُهُ إِلَّا خَيْرٌ {وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ} [الحج: 11] , يَقُولُ: " إِنْ ذَهَبَ مَالُهُ وَذَهَبَتْ مَاشِيَتُهُ {انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ} [الحج: 11]

1904 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ} [الحج: 15] , يَعْنِي نَبِيَّهُ {فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ} [الحج: 15] , يَقُولُ: «§بِحَبْلٍ إِلَى سَمَاءِ الْبَيْتِ» , {ثُمَّ لِيَقْطَعْ} [الحج: 15] , يَقُولُ: " ثُمَّ لِيَخْتَنِقْ {فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ} [الحج: 15]

نام کتاب : تفسير عبد الرزاق نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 2  صفحه : 398
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست