responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير عبد الرزاق نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 2  صفحه : 330
نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ

1667 - قَالَ: أنا مَعْمَرٌ , عَنِ الْكَلْبِيِّ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ} [الكهف: 24] , قَالَ: «§نَسِيتَ فِعْلَ ذَلِكَ إِذَا ذَكَرْتَ» وَذَلِكَ قَوْلُهُ: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ} [الكهف: 24]

1668 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ أَيُّوبَ , عَنِ ابْنِ سِيرِينَ , أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ كَانَ يُحَدِّثُ أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ دَاوُدَ كَانَتْ لَهُ مِائَةُ امْرَأَةٍ , فَقَالَ: «§لَأُطِيفَنَّ اللَّيْلَةَ بِهِنَّ فَلَتَلِدَنَّ كُلُّ امْرَأَةٍ مِنْهُنَّ غُلَامًا يُقَاتِلُ فَارِسًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَمْ يَسْتَثْنِ , فَلَمْ تَلِدْ مِنْهُنَّ إِلَّا امْرَأَةٌ وَلَدَتْ شَطْرَ رَجُلٍ , وَلَوِ اسْتَثْنَى لَوُلِدَ لَهُ مِائَةُ غُلَامٍ وَكُلُّ غُلَامٍ يُقَاتِلُ فَارِسًا»

1669 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ , عَنْ أَبِيهِ , عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , قَالَ: قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ: لَأُطِيفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى سَبْعِينَ امْرَأَةً تَلِدُ كُلُّ امْرَأَةٍ مِنْهُنَّ غُلَامًا يُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ , فَقِيلَ لَهُ: قُلْ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَلَمْ يَقُلْ , فَأَطَافَ بِهِنَّ فَلَمْ تَلِدْ مِنْهُنَّ إِلَّا امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ نِصْفَ إِنْسَانٍ , قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §لَوْ قَالَ: إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمْ يَحْنَثْ وَكَانَ دَرَكًا لِحَاجَتِهِ "

1670 - نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أرنا مَعْمَرٌ , عَنْ قَتَادَةَ , قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} [الكهف: 28] , قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ مِنْ أُمَّتِي مَنْ أُمِرْتُ أَنْ أَصْبِرَ مَعَهُ»

نام کتاب : تفسير عبد الرزاق نویسنده : الصنعاني، عبد الرزاق    جلد : 2  صفحه : 330
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست