آخَرُ:
وَمَا عَلَيْكِ أَنْ تَقُولِي كُلَّمَا ... سَبَّحْتِ أَوْ هللت يا اللهم ما «3»
ارْدُدْ عَلَيْنَا شَيْخنَا مُسَلَّمَا ... فَإِنَّنَا مِنْ خَيْرِهِ لن نعدما [1] في ب ود: اعتبارا به بينة. [ ..... ] [2] هكذا نسخ الأصل ومعاني القرآن للفراء، وفى اللسان: لاهم الكبار، بتخفيف الميم.
(3). في اللسان: يا اللهما، وما في الأصول ومعاني القرآن ج 1 ص 203 والخزانة ج 1 ص 358 هو ما أثبتناه.