مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تفسير القرآن العزيز
نویسنده :
ابن أبي زَمَنِين
جلد :
4
صفحه :
364
أنفسهم، فصاروا فِي النَّار، وخسروا الْجنَّة
{إِن الَّذين يحادون} يعادون {اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الأذلين} (ل 356) يذلهم الله.
{كتب الله} أَي: قضى اللَّه {لأَغْلِبَنَّ أَنَا ورسلي}.
قَالَ مُحَمَّدٌ: قِيلَ: إِنَّ مَعْنَى غَلَبَة الرُّسُل على نَوْعَيْنِ: فَمن بُعِث مِنْهُم بِالْحَرْبِ فغالبٌ بِالْحَرْبِ، وَمن بُعث مِنْهُم بِغَيْر حَرْبٍ فَهُوَ غَالب بِالْحجَّةِ.
تَفْسِير سُورَة المجادلة آيَة 22.
{لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْم الآخر يوادون} يحبونَ {من حاد} أَي: من عادى {اللَّهَ وَرَسُولَهُ} تَفْسِير الْحسن: إِنَّهُم المُنَافِقُونَ يوادون الْمُشْركين {أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ} يَعْنِي: جعل فِي قُلُوبهم {الإِيمَانَ} يَعْنِي: الْمُؤمنِينَ الَّذين لَا يوادون الْمُشْركين {وأيدهم} أعانهم {بِروح مِنْهُ} بنصرٍ مِنْهُ على الْمُشْركين {وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضوا عَنهُ} أَي: رَضوا ثَوَابه {أُولَئِكَ حِزْبُ الله} جند اللَّه {أَلا إِنَّ حِزْبَ الله} جند الله {هم المفلحون} السُّعداءُ وهم أهل الْجنَّة.
نام کتاب :
تفسير القرآن العزيز
نویسنده :
ابن أبي زَمَنِين
جلد :
4
صفحه :
364
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir