وَقَوله: {فمالئون مِنْهَا الْبُطُون} قَالَ أهل اللُّغَة: الشّجر يؤنث وَيذكر، وَذكره على بن عِيسَى.
وَقَوله: {ثمَّ إِنَّكُم أَيهَا الضالون المكذبون لآكلون من شجر من زقوم} والزقوم كل طَعَام يصعب على الْإِنْسَان أكله ويشق عَلَيْهِم، وَقد بَينا مَعْنَاهُ من قبل.