responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير ابن فورك نویسنده : ابن فورَك    جلد : 1  صفحه : 61
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الكتاب: تفسير ابن فورك من أول سورة المؤمنون - آخر سورة السجدة
المؤلف: الإمام العلَّامة / أبو بكر محمد بن الحسن ابن فورك
(المتوفى 406)
دراسة وتحقيق: علال عبد القادر بندويش (ماجستير)
عدد الأجزاء: 1
الناشر: جامعة أم القرى - المملكة العربية السعودية
الطبعة الأولى: 1430 - 2009 م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
* * * * * * * * * * * * *
تفسير ابن فورك من أول سورة الأحزاب - آخر سورة غافر
المؤلف: الإمام العلَّامة / أبو بكر محمد بن الحسن ابن فورك
(المتوفى 406)
دراسة وتحقيق: عاطف بن كامل بن صالح بخاري (ماجستير)
عدد الأجزاء: 1
الناشر: جامعة أم القرى - المملكة العربية السعودية
الطبعة الأولى: 1430 - 2009 م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
جَزَى اللَّهُ كَاتِبَهُ وَمَنْ تَحَمَّلَ نَفَقَةَ الْكِتَابَةِ خَيرَ الجَزَاءِ وَأَوفَاهُ.
* * * * * * * * * * * * *
الكتاب: تفسير ابن فورك - من أول سورة نوح - إلى آخر سورة الناس
المؤلف: الإمام العلَّامة / أبو بكر محمد بن الحسن ابن فورك
(المتوفى 406)
دراسة وتحقيق: سهيمة بنت محمد سعيد محمد أحمد بخاري (ماجستير)
عدد الأجزاء: 1
الناشر: جامعة أم القرى - المملكة العربية السعودية
الطبعة الأولى: 1430 - 2009 م
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
* * * * * * * * * * * * *
تنبيه:
بقي مجلدان يجري تحقيقهما الآن
أولهما من أول سورة فصلت إلى آخر سورة ق
والثاني من أول سورة الذاريات إلى آخر سورة المعارج
* * * * * * * * * * * * *
تنبيه أخير:
بقيت هذه المواضع لم أهتد إلى الصواب فيها
* * *
وبم انتصب {أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ} ؟ ، وما حكم في {} ؟
{جـ 1 ص: 113}

وقوله: {} جواب ماذا؟ ، وما معنى: العبد؟ ، وكيف جازت العبودية
{جـ 1 ص: 442}

ولم كان {} يدل على حجة الإجماع؟ ، ولم يدل قوله: {} ؟ ،
{جـ 1 ص: 469}

وهذه عبارة غير مفهومة:
لا يعتاده بما بعده من ذلك الفوز الكبير واقتضاء ما قبله من صفة المؤمنين الذين صبروا على المحنة للوعد به.
{جـ 3 ص: 191}
* * * * * * * * * * *

نام کتاب : تفسير ابن فورك نویسنده : ابن فورَك    جلد : 1  صفحه : 61
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست