نام کتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب نویسنده : ابن الجوزي جلد : 1 صفحه : 421
10 - {أشر أريد بمن في الأرض} أي بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم إليهم فيكذبونه فيهلكون
11 - {قددا} أي فرقا مختلفة قال الحسن منهم قدرية ومرجئة ورافضة
12 - {ظننا} أيقنا
13 - و {الهدى} القرآن
{رهقا} ظلما
16 - ثم رجع إلى كفار مكة فقال {وأن لو استقاموا على الطريقة} وهي الهدى
والغدق الكثير وذكر الماء مثلا لأن الخير كله يكون بالمطر والمعنى وسعنا عليهم {لنفتنهم} أي لنختبرهم فننظر كيف شكرهم {عن ذكر ربه} يعني القرآن
17 - {صعدا} أي شاقا
19 - ورجع إلى ذكر الجن فقال {وأنه لما قام عبد الله} يعني محمدا صلى الله عليه وسلم يدعوه يعبده {كادوا} يعني الجن
{لبدا} أي كاد بعضهم يركب بعضا
23 - {إلا بلاغا} المعنى لا أملك لكم ضرا ولا رشدا إلا أن أبلغكم وقيل لن يجيرني إلا أن أبلغ
25 - {أقريب ما توعدون} من العذاب
نام کتاب : تذكرة الأريب في تفسير الغريب نویسنده : ابن الجوزي جلد : 1 صفحه : 421