19 -، 20 - أعلمتم ذلك ففكرتم فى شأن اللات والعزى، ومناة الثالثة الأخرى، التى اتخذتموها آلهة تعبدونها؟ .
18 - لقد رأى كثيراً من آيات الله وعجائبه العظمى.
22 - تلك - إذن - قسمة جائرة، إذ تجعلون لله ما تكرهون.
13 -، 14، 15، 16، 17 - ولقد رأى محمد جبريل على صورته مرة أخرى، فى مكان لا يعلم علمه إلا الله، سماه «سدرة المنتهى» ، وأنبأ أن عنده جنة المأوى، إذ يغشاها ويغطيها من فضل الله ما لا يحيط به وصف، ما مال بصر محمد عما رآه، وما تجاوز ما أُمر برؤيته.
8 -، 9 - ثم قرب جبريل منه، فزاد فى القرب، فكان دُنُوُّه قدر قوسين، بل أدنى من ذلك.
6 -، 7 - ذو حصافة فى عقله ورأيه، فاستقام على صورته، وهو بالجهة العليا من السماء المقابلة للناظر.
5 - علَّمه هذا الوحى ملك شديد القوى.
11 - ما أنكر فؤاد محمد ما رآه بصره.
12 - أتكذِّبون رسول الله، فتجادلونه على ما يراه معاينة؟ .
نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 781