نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 559
197 - أكفر هؤلاء المعاندون بالقرآن وعندهم حجة تدل على صدق محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - وهى عِلْم علماء بنى إسرائيل بالقرآن كما جاء فى كتبهم؟!
203 - فيقولون عند نزول العذاب: {هل نحن مُنْظَرون} تحسراً على ما فاتهم من الإيمان وطلباً للإمهال، ولكن لا يجابون.
202 - فينزل بهم العذاب فجأة من غير توقع وهم لا يشعرون بقدومه.
201 - فلا سبيل إلى أن يتغيروا عما هم عليه من جحوده، حتى يعاينوا العذاب الشديد الذى وعدوا به.
200 - أدخلنا التكذيب فى قلوب المجرمين، وقرَّرناه فيها مثل تقريره فى قلوب من هم على صفتهم.
198 - ولو نزلنا القرآن على بعض من الأعجمين يقدر على التكلم بالعربية ولا يفصح بها، فلا يتوهم اتهامه باختراعه.
196 - وإن ذكر القرآن والإخبار عنه بأنه من عند الله نزل على محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - لثابت فى كتب الأنبياء السابقين.
195 - نزل به جبريل - عليه السلام - عليك بلغة عربية، واضحة المعنى، ظاهرة الدلالة فيما يحتاجون إليه فى إصلاح شئون دينهم ودنياهم.
194 - على قلبك متمكناً من حفظه وفهمه، مستقراً فى قلبك استقراراً لا ينسى، لتنذرهم بما تضمنه من العقوبات للمخالفين.
193 - نزل به الروح الأمين، جبريل - عليه السلام -.
192 - وإن هذا القرآن - الذى ذكرت فيه هذه القصص الصادقة - مُنَزَّلٌ من خالق العالمين ومالك أمرهم ومربيهم، فخبره صادق، وحكمه نافذ إلى يوم القيامة.
199 - فقرأه عليهم قراءة صحيحة خارقة للعادة لكفروا به، وانتحلوا لجحودهم عذراً.
نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 559