نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 557
174 - إن فى ذلك العقاب الذى نزل بالقوم لحجة تدل على تمام قدرة الله، وما كان أكثر قومك مصدقين بدعوتك.
180 - وما أطلب منكم على إرشادى وتعليمى أى أجر، ما جزائى الكامل فى مقابل عملى إلا على رب العالمين.
179 - فاحذروا عقوبة الله، وأطيعونى باتباع أوامر الله وتخليص أنفسكم من الآثام.
178 - إنى لهدايتكم وإرشادكم مرسل من رب العالمين، أمين على توصيل رسالته إليكم.
177 - اذكر - يا محمد - لقومك وقت قول شعيب لأصحاب الأيكة: ألا تخافون الله فتؤمنوا به؟! فبادروا بتكذيبه.
175 - وإن ربك لهو الغالب على كل شئ. المتصف بالرحمة الكاملة فيعاقب المذنبين، ويثيب المؤمنين.
173 - وأنزل الله على شُذَّاذ القوم حجارة من السماء فأهلكتهم، وكان مطراً هائلا فى كثرته ونوعه، فساء مطر المنذرين مطرهم. إذ نزل بأشد أنواع الهلاك.
172 - ثم أهلك الله الكفرة الفجرة أشد إهلاك وأفظعه.
171 - إلا امرأته العجوز بقيت ولم تخرج معه فهلكت لكفرها وخيانتها بموالاتها للفاسقين.
170 - فاستجاب الله دعاءه، ونجَّاه ومن اتبع دعوته بإخراجهم جميعاً من بيوتهم وقت نزول العذاب بالمكذبين.
169 - ونادى ربه: أن ينقذه وأهله مما يعمل هؤلاء الجاهلون حينما يئس من استجابتهم له.
176 - هذه قصة شعيب مع أصحاب الأيكة - وهى غَيْضة تنبت ناعم الشجر بقرب مَدْيَن - نزل بها جماعة من الناس وأقاموا بها، فبعث الله إليهم شعيباً كما بعث إلى مدين، فكذبوه فى دعوته، وبهذا كانوا منكرين لجميع الرسالات.
نام کتاب : المنتخب في تفسير القرآن الكريم نویسنده : مجموعة من المؤلفين جلد : 1 صفحه : 557