responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 8  صفحه : 392
سقى أم عمر وكل آخر لَيْلَة غمائم سود ماؤهن ثجيج وَأخرج عبد بن حميد وَأَبُو يعلى وَابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم والخرائطي من طرق عَن ابْن عَبَّاس {وأنزلنا من المعصرات} قَالَ: الرِّيَاح {مَاء ثجاجاً} قَالَ: منصباً
وَأخرج الشَّافِعِي وَسَعِيد بن مَنْصُور وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن مرْدَوَيْه والخرائطي وَالْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه عَن ابْن مَسْعُود فِي قَوْله: {وأنزلنا من المعصرات مَاء ثجاجاً} قَالَ: يبْعَث الله سحاباً فَتحمل المَاء من السَّمَاء فتمر بِهِ السَّحَاب فتدر كَمَا تدر اللقحة والثجاج ينزل من السَّمَاء أَمْثَال العزالي فتصرفه الرِّيَاح فَينزل مُتَفَرقًا
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن عِكْرِمَة {وأنزلنا من المعصرات} قَالَ: السَّحَاب {مَاء ثجاجاً} قَالَ: صبا أَو قَالَ كثيرا
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن الرّبيع بن أنس {وأنزلنا من المعصرات} قَالَ: من السَّمَاء {مَاء ثجاجاً} قَالَ: منصباً
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة فِي مصحف الْفضل بن عَبَّاس {وأنزلنا من المعصرات مَاء ثجاجاً}
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْأَنْبَارِي فِي الْمَصَاحِف عَن قَتَادَة قَالَ فِي قِرَاءَة ابْن عَبَّاس {وأنزلنا من المعصرات} بالرياح
وَأخرج الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق عَن مُجَاهِد {وأنزلنا من المعصرات} الرّيح وَلذَلِك كَانَ يقْرؤهَا: بالمعصرات مَاء ثجاجاً منصبا
وَأخرج ابْن جرير ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: {وجنات ألفافاً} قَالَ: مجتمعة
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن جرير عَن مُجَاهِد فِي قَوْله: {وجنات ألفافاً} قَالَ: ملتفة
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد وَابْن جرير عَن قَتَادَة {وجنات ألفافاً} قَالَ: ملتفة بَعْضهَا إِلَى بعض
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن عِكْرِمَة {وجنات ألفافاً} قَالَ: الزَّرْع إِذا كَانَ بعضه إِلَى بعض جنَّات

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 8  صفحه : 392
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست