responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 8  صفحه : 339
أخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة {فَمَا لَهُم عَن التَّذْكِرَة معرضين} قَالَ: عَن الْقُرْآن
وَأخرج عبد بن حميد عَن عَاصِم أَنه قَرَأَ {كَأَنَّهُمْ حمر} مثقلة {مستنفرة} بخفض الْفَاء
وَأخرج أَبُو عبيد وَابْن الْمُنْذر عَن الْحسن وَأبي رَجَاء أَنَّهُمَا قرآ {مستنفرة} يَعْنِي بِنصب الْفَاء
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَالْحَاكِم عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ فِي قَوْله: {فرت من قسورة} قَالَ: هم الرُّمَاة رجال القنص
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس قَالَ: القسورة الرِّجَال الرُّمَاة رجال القنص
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن أبي جَمْرَة قَالَ: قلت لِابْنِ عَبَّاس قَالَ: القسورة الْأسد
فَقَالَ: مَا أعلمهُ بلغَة أحد من الْعَرَب الْأسد هم عصبَة الرِّجَال
وَأخرج عبد بن حميد عَن عِكْرِمَة {كَأَنَّهُمْ حمر مستنفرة فرت من قسورة} قَالَ: وحشية فرت من رماتها
وَأخرج عبد بن حميد عَن سعيد بن جُبَير {فرت من قسورة} قَالَ: القناص
وَأخرج عبد بن حميد عَن مُجَاهِد {فرت من قسورة} قَالَ: القناص الرُّمَاة
وَأخرج عبد بن حميد عَن أبي مَالك قَالَ: القسورة الرُّمَاة وَأخرج الْخَطِيب فِي تَارِيخه عَن عَطاء بن أبي رَبَاح مثله
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد عَن قَتَادَة قَالَ: القسورة النبل
وَأخرج ابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس {من قسورة} قَالَ: من حبال الصيادين
وَأخرج سُفْيَان بن عُيَيْنَة فِي تَفْسِيره وَعبد الرَّزَّاق وَابْن الْمُنْذر عَن ابْن عَبَّاس {من قسورة} قَالَ: هُوَ ركز النَّاس يَعْنِي أَصْوَاتهم
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: {من قسورة} قَالَ: هُوَ بِلِسَان الْعَرَب الْأسد وبلسان الْحَبَشَة قسورة وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن أبي هُرَيْرَة فِي قَوْله: {فرت من قسورة} قَالَ: الْأسد

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 8  صفحه : 339
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست