responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 5  صفحه : 459
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن حبيب الأرجاني فِي قَوْله: {إِن يَأْجُوج وَمَأْجُوج مفسدون فِي الأَرْض} قَالَ: كَانَ فسادهم أَنهم كَانُوا يَأْكُلُون النَّاس
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فِي قَوْله: {فَهَل نجْعَل لَك خرجا} قَالَ: أجرا عَظِيما
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن عِكْرِمَة قَالَ: مَا صنع الله فَهُوَ السد وَمَا صنع السد النَّاس فَهُوَ السد
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ فِي قَوْله {مَا مكني فِيهِ رَبِّي خير} قَالَ: الَّذِي أَعْطَانِي رَبِّي هُوَ خير من الَّذِي تبذلون لي من الْخراج
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {أجعَل بَيْنكُم وَبينهمْ ردماً} قَالَ: هُوَ كأشد الْحجاب
وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {زبر الْحَدِيد} قَالَ: قطع الْحَدِيد
وَأخرج الطستي عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا أَن نَافِع بن الْأَزْرَق قَالَ: أَخْبرنِي عَن قَوْله {زبر الْحَدِيد} قَالَ: قطع الْحَدِيد
قَالَ: وَهل تعرف الْعَرَب ذَلِك قَالَ: نعم أما سَمِعت كَعْب بن مَالك رَضِي الله عَنهُ وَهُوَ يَقُول: تلظى عَلَيْهِم حِين شدّ حميمها بزبر الْحَدِيد وَالْحِجَارَة شَاجر وَأخرج ابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: {بَين الصدفين} قَالَ: الجبلين
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ أَنه كَانَ يقْرَأ {بَين الصدفين} بِفتْحَتَيْنِ قَالَ: يَعْنِي بَين الجبلين
وَأخرج سعيد بن مَنْصُور عَن الْحسن أَنه كَانَ يقْرَأ {بَين الصدفين} بِضَمَّتَيْنِ
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد فِي قَوْله: {بَين الصدفين} قَالَ: رَأس الجبلين
وَأخرج ابْن أبي شيبَة وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله: {قطراً} قَالَ: النّحاس

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 5  صفحه : 459
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست