responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 3  صفحه : 333
- أخرج ابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن الْبَراء بن عَازِب {قنوان دانية} قَالَ: قريبَة
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس {قنوان دانية} قَالَ: قصار النّخل اللاصقة عذوقها بِالْأَرْضِ
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن ابْن عَبَّاس {قنوان} الكبائس والدانية المنصوبة
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {قنوان دانية} قَالَ: تهدل العذوق من الطّلع
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَعبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن قَتَادَة فِي قَوْله {قنوان} قَالَ: عذوق النّخل {دانية} قَالَ: متهدلة يَعْنِي متدلية
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن قَتَادَة فِي قَوْله {مشتبهاً وَغير متشابه} قَالَ: مشتبهاً ورقه مُخْتَلفا ثمره
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن مُحَمَّد بن كَعْب فِي قَوْله {انْظُرُوا إِلَى ثمره إِذا أثمر} قَالَ: رطبه وعنبه
وَأخرج عبد بن حميد عَن عَاصِم أَنه قَرَأَ (انْظُرُوا إِلَى ثمره) بِنصب الثَّاء وَالْمِيم (وينعه) بِنصب الْيَاء
وَأخرج أَبُو الشَّيْخ عَن مُحَمَّد مسعر قَالَ: فرضا على النَّاس إِذا أخرجت الثِّمَار أَن يخرجُوا وينظروا إِلَيْهَا
قَالَ الله {انْظُرُوا إِلَى ثمره إِذا أثمر}
وَأخرج أَبُو عبيد وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن الْبَراء {وينعه} قَالَ: نضجه
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَأَبُو الشَّيْخ عَن ابْن عَبَّاس {وينعه} قَالَ: نضجه
وَأخرج الطستي عَن ابْن عَبَّاس
أَن نَافِع بن الْأَزْرَق قَالَ لَهُ: أَخْبرنِي عَن قَوْله {وينعه} قَالَ: نضجه وبلاغه
قَالَ: وَهل تعرف الْعَرَب ذَلِك قَالَ: نعم أما سَمِعت الشَّاعِر وَهُوَ يَقُول: إِذا مَا مشت وسط النِّسَاء تأوّدت كَمَا اهتز غُصْن ناعم أنبت يَانِع

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 3  صفحه : 333
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست