responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 483
وَأخرج عبد بن حميد عَن ابْن عَبَّاس أَنه قَرَأَ {وَأحل لكم} بِضَم الْألف وَكسر الْحَاء
وَأخرج عَن عَاصِم
أَنه قَرَأَ {وَأحل لكم} بِالنّصب
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن أبي مَالك قَالَ {وَرَاء} أَمَام فِي الْقُرْآن كُله غير حرفين {وَأحل لكم مَا وَرَاء ذَلِكُم} يَعْنِي سوى ذَلِكُم (فَمن ابْتغى وَرَاء ذَلِك) يَعْنِي سوى ذَلِك
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ {وَأحل لكم مَا وَرَاء ذَلِكُم} قَالَ: مَا دون الْأَرْبَع
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم من طَرِيق عِكْرِمَة عَن ابْن عَبَّاس قَالَ {كتاب الله عَلَيْكُم} قَالَ: هَذَا النّسَب {وَأحل لكم مَا وَرَاء ذَلِكُم} قَالَ: مَا وَرَاء هَذَا النّسَب
وَأخرج ابْن جرير عَن عَطاء {وَأحل لكم مَا وَرَاء ذَلِكُم} قَالَ: مَا وَرَاء ذَات الْقَرَابَة
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة {وَأحل لكم مَا وَرَاء ذَلِكُم} قَالَ: مَا ملكت أَيْمَانكُم
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن عُبَيْدَة السَّلمَانِي {وَأحل لكم مَا وَرَاء ذَلِكُم} قَالَ: من الْإِمَاء يَعْنِي السراري
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد فِي قَوْله {محصنين} قَالَ: متناكحين {غير مسافحين} قَالَ: غير زانين بِكُل زَانِيَة
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس أَنه سُئِلَ عَن السفاح قَالَ: الزِّنَا
وَأخرج ابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم والنحاس فِي ناسخه عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {فَمَا استمتعتم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورهنَّ فَرِيضَة} يَقُول: إِذا تزوّج الرجل مِنْكُم الْمَرْأَة ثمَّ نَكَحَهَا مرّة وَاحِدَة فقد وَجب صَدَاقهَا كُله والاستمتاع هُوَ النِّكَاح
وَهُوَ قَوْله (وآتو النِّسَاء صدقاتهن نحلة) (النِّسَاء الْآيَة 4)
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس قَالَ: كَانَ مُتْعَة النِّسَاء فِي أوّل الْإِسْلَام

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 2  صفحه : 483
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست