مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
236
الْكتاب وَالْحكم والنبوّة ثمَّ يَقُول للنَّاس كونُوا عباداً لي من دون الله) (آل عمرَان الْآيَة 79) إِلَى قَوْله (بعد إِذْ أَنْتُم مُسلمُونَ) ثمَّ ذكر مَا أَخذ عَلَيْهِم وعَلى آبَاءَهُم من الْمِيثَاق بتصديقه إِذا هُوَ جَاءَهُم وإقرارهم بِهِ على أنفسهم فَقَالَ (وَإِذ أَخذ الله مِيثَاق النَّبِيين) (آل عمرَان الْآيَة 81) إِلَى قَوْله (من الشَّاهِدين)
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة قَالَ ذكر لنا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم دَعَا يهود أهل الْمَدِينَة وهم الَّذين حاجوا فِي إِبْرَاهِيم وَزَعَمُوا أَنه مَاتَ يَهُودِيّا
فأكذبهم الله ونفاهم مِنْهُ وَقَالَ {يَا أهل الْكتاب لم تحاجون فِي إِبْرَاهِيم} وتزعمون أَنه كَانَ يَهُودِيّا أَو نَصْرَانِيّا {وَمَا أنزلت التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل إِلَّا من بعده} فَكَانَت الْيَهُودِيَّة بعد التَّوْرَاة وَكَانَت النَّصْرَانِيَّة بعد الْإِنْجِيل {أَفلا تعقلون}
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم عَن مُجَاهِد فِي قَوْله {يَا أهل الْكتاب لم تحاجون فِي إِبْرَاهِيم} قَالَ: الْيَهُود وَالنَّصَارَى برأه الله مِنْهُم حِين ادّعى كل أمة مِنْهُم وَألْحق بِهِ الْمُؤمنِينَ من كَانَ من أهل الحنيفية
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ {يَا أهل الْكتاب لم تحاجون فِي إِبْرَاهِيم} قَالَت النَّصَارَى: كَانَ نَصْرَانِيّا
وَقَالَت الْيَهُود: كَانَ يَهُودِيّا
فَأخْبرهُم الله أَن التَّوْرَاة وَالْإِنْجِيل إِنَّمَا أَنْزَلَتَا من بعده وَبعده كَانَت الْيَهُودِيَّة والنصرانية
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن أبي الْعَالِيَة {هَا أَنْتُم هَؤُلَاءِ حاججتم فِيمَا لكم بِهِ علم} يَقُول: فِيمَا شهدتم ورأيتم وعاينتم {فَلم تحاجون فِيمَا لَيْسَ لكم بِهِ علم} يَقُول: فِيمَا لم تشهدوا وَلم تروا وَلم تعاينوا
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر عَن قَتَادَة
مثله
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن السّديّ فِي الْآيَة قَالَ: أما الَّذِي لَهُم بِهِ علم فَمَا حرم عَلَيْهِم وَمَا أُمروا بِهِ وَأما الَّذِي لَيْسَ لَهُم بِهِ علم فشأن إِبْرَاهِيم
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن الْحسن فِي الْآيَة قَالَ: يعْذر من حَاج بِعلم وَلَا يعْذر من حَاج بِالْجَهْلِ
الْآيَة 67
نام کتاب :
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
نویسنده :
السيوطي، جلال الدين
جلد :
2
صفحه :
236
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir