responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 402
وَأخرج عبد بن حميد عَن قَتَادَة فِي قَوْله {يحبونهم كحب الله} قَالَ: يحبونهم أوثانهم كحب الله وَالَّذين آمنُوا أَشد حبا لله من الْكفَّار لأوثانهم
وَأخرج ابْن جرير عَن الزبير فِي قَوْله {وَلَو يرى الَّذين ظلمُوا} قَالَ: وَلَو ترى يَا مُحَمَّد الَّذين ظلمُوا أنفسهم فاتخذوا من دوني أنداداً يحبونهم كحبكم إيَّايَ حِين يعاينون عَذَابي يَوْم الْقِيَامَة الَّذِي أَعدَدْت لَهُم لعلمتم أَن الْقُوَّة كلهَا إليّ دون الأنداد والآلهة لَا تغني عَنْهُم هُنَالك شَيْئا وَلَا تدفع عَنْهُم عذَابا أحللت بهم وأيقينتهم أَنِّي شَدِيد عَذَابي لمن كفرني وَادّعى معي إِلَهًا غَيْرِي
وَأخرج أَبُو نعيم فِي الْحِلْية عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد قَالَ: كَانَ فِي خَاتم {أَن الْقُوَّة لله جَمِيعًا}
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن قَتَادَة فِي قَوْله {إِذْ تَبرأ الَّذين اتبعُوا} قَالَ: هم الْجَبَابِرَة والقادة والرؤوس فِي الشَّرّ والشرك {من الَّذين اتبعُوا} وهم الأتباع والضعفاء
وَأخرج ابْن جرير عَن السّديّ فِي قَوْله {إِذْ تَبرأ الَّذين اتبعُوا} قَالَ: هم الشَّيَاطِين تبرؤوا من الإِنس
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير وَابْن الْمُنْذر وَابْن أبي حَاتِم وَالْحَاكِم وَصَححهُ عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {وتقطعت بهم الْأَسْبَاب} قَالَ: المودّة
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {وتقطعت بهم الْأَسْبَاب} قَالَ: الْمنَازل
وَأخرج ابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {وتقطعت بهم الْأَسْبَاب} قَالَ: الْأَرْحَام
وَأخرج وَكِيع وَعبد بن حميد وَابْن جرير وَأَبُو نعيم فِي الْحِلْية عَن مُجَاهِد فِي قَوْله {وتقطعت بهم الْأَسْبَاب} قَالَ: الأوصال الَّتِي كَانَت بَينهم فِي الدُّنْيَا والمودة
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن الرّبيع {وتقطعت بهم الْأَسْبَاب} قَالَ: أَسبَاب الْمنَازل
وَأخرج عبد بن حميد وَابْن جرير عَن قَتَادَة فِي قَوْله {وتقطعت بهم الْأَسْبَاب} قَالَ:

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 402
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست