responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 178
وَأخرج سُفْيَان بن عَيْنِيَّة وَابْن جرير وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {اهبطوا مصرا} قَالَ: مصرا من الْأَمْصَار
وَأخرج عبد بن حميد عَن قَتَادَة فِي قَوْله {اهبطوا مصرا} يَقُول: مصرا من الْأَمْصَار
وَأخرج ابْن جرير عَن أبي الْعَالِيَة فِي قَوْله {اهبطوا مصرا} قَالَ: يَعْنِي بِهِ مصر فِرْعَوْن
وَأخرج ابْن أبي دَاوُد وَابْن الْأَنْبَارِي فِي الْمَصَاحِف عَن الْأَعْمَش أَنه كَانَ يقْرَأ {اهبطوا مصرا} بِلَا تَنْوِين وَيَقُول: هِيَ مصر الَّتِي عَلَيْهَا صَالح بن عليَّ
وَأخرج ابْن أبي حَاتِم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله {وَضربت عَلَيْهِم الذلة والمسكنة} قَالَ: هم أَصْحَاب الْجِزْيَة
وَأخرج عبد الرَّزَّاق وَابْن جرير عَن قَتَادَة وَالْحسن {وَضربت عَلَيْهِم الذلة والمسكنة} قَالَ: يُعْطون الْجِزْيَة عَن يَد وهم صاغرون
وَأخرج ابْن جرير عَن أبي الْعَالِيَة فِي قَوْله {والمسكنة} قَالَ: الْفَاقَة
وَأخرج ابْن جرير عَن الضَّحَّاك فِي قَوْله {وباؤوا بغضب من الله} قَالَ: استحقوا الْغَضَب من الله
وَأخرج عبد بن حميد عَن قَتَادَة فِي قَوْله {وباؤوا} قَالَ: انقلبوا
وَأما قَوْله تَعَالَى: {وَيقْتلُونَ النَّبِيين}
أخرج أَبُو دَاوُد والطاليسي وَابْن أبي حَاتِم عَن ابْن مَسْعُود قَالَ: كَانَت بَنو إِسْرَائِيل فِي الْيَوْم تقتل ثَلَاثمِائَة نَبِي ثمَّ يُقِيمُونَ سوق بقلهم فِي آخر النَّهَار
وَأخرج أَحْمد عَن ابْن مَسْعُود
أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ أَشد النَّاس عذَابا يَوْم الْقِيَامَة رجل قتل نَبيا أَو قَتله نَبِي وَإِمَام ضَلَالَة وممثل من الممثلين
وَأخرج الْحَاكِم وَصَححهُ وَتعقبه الذَّهَبِيّ عَن أبي ذَر قَالَ جَاءَ اعرابي إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ: يَا نبيء الله
قَالَ: لست بنبيء الله ولكنني نَبِي الله قَالَ الذَّهَبِيّ: مُنكر لم يَصح
وَأخرج ابْن عدي عَن حمْرَان بن أعين أَن رجلا من أهل الْبَادِيَة أَتَى النَّبِي

نام کتاب : الدر المنثور في التفسير بالمأثور نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست