responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المناهي اللفظية نویسنده : بكر أبو زيد    جلد : 1  صفحه : 108
البلاد - وهو من أهلها - في لسانه، وخلقه، وسلوكه، ومعتقده.
والآن انظر: ماذا عن هذا اللفظ المصطلح عليه:
((أطْلس))
إن أصل استعمال هذا المصطلح كان لأحد آلهة اليونان، الذين يعتقدون أنه يحْمِلُ الأرض، هكذا في أساطيرهم.
فهل لنا أن نهجر هذا المصطلح الفاسد، لغة وشرعاً، ونأخذ بالأصيل: ((علوم الأرض)) .

إعدام المجرم:
يأتي في حرف الفاء: الفقه المقارن.

أعْظم الفرية:
يأتي في حرف القاف: قد أعظم الفرية.

اعلم علمك الله وإياي: (1)
الدعاء على أربعة أوجه:
1. أن يدعو الإنسان لنفسه.
2. أن يدعو لغيره.
3. أن يدعو لنفسه ولغيره بضمير الجمع.
4. أن يدعو لنفسه ولغيره فيبدأ بنفسه ثم بغيره.
ومن هذا الوجه جاءت الأدعية في آيات القرآن الكريم منها قول الله تعالى: {رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ} الآية.
فليس من آداب الدعاء: أن يدعو لغيره ثم يدعو لنفسه، ولذا تعقب العلماء ابن الصلاح لما قال في مقدمته: ((اعلم علمك الله وإياي)) فكان ينبغي أن يقول: ((اعلم علمني الله وإياك)) .

أعوذ بالله وبك: (2)
عن إبراهيم النخعي - رحمه الله تعالى -: أنه كان يكره أن يقول: ((أعوذ بالله وبك، حتى يقول: ثم بك)) . رواه عبد الرزاق.
ويأتي بسطه في حرف الخاء: خليفة الله. وفي حرف الميم: ما شاء الله وشاء فلان.
الأعور: (3)
في سياق ابن القيم - رحمه الله

(1) (اعلم علمك الله وإياي: مقدمة ابن الصلاح. والتقييد والإيضاح للعراقي.
(2) (أعوذ بالله وبك: مصنف عبد الرزاق 11/27. شرح الإحياء 7/575. الفتاوى الحديثية ص /135.
(3) (الأعور: تحفة المودود ص / 117 - 118. سنن أبي داود رقم 4957 حديث عمر والترمذي رقم /57، وفي سنده متروك هو: خارجة بن مصعب. وابن ماجه رقم 1731 لحديث عمر - رضي الله عنه - وحديث أُبيّ برقم / 421. وصحيح مسلم برقم /2203، فيه حديث عثمان بن أبي العاص. وحديث أُبي في مسند أحمد 5/136. والداء والدواء ص/117. تهذيب السنن 7/ 256. سير أعلام النبلاء 4/65. كنز العمال 16 / 424. وتسمية المولود ص / 39، وياتي في حرف العين: عبد المطلب.
نام کتاب : معجم المناهي اللفظية نویسنده : بكر أبو زيد    جلد : 1  صفحه : 108
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست