responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة نویسنده : القفاري، ناصر    جلد : 2  صفحه : 16
من لدن جمعه حتى اليوم) [1] هذا ما يقولونه، وبالرجوع إلى كتاب «فصل الخطاب» [2] لمعرفة "الحقيقة" نجد أن المؤلف كشف عن غرضه الخبيث في مقدمة كتابه حيث يقول فيها: (هذا كتاب.. عملته في إثبات تحريف القرآن وفضائح أهل الجور والعدوان وسميته: «فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب» ) [3] .
أما صفحات الكتاب فتشتمل على ثلاث مقدمات وبابين:
المقدمة الأولى: في الأخبار الواردة عن الشيعة في جمع القرآن وجامعه وسبب جمعه وكونه - كما يعتقد هذا المجوسي - في معرض النقص بالنظر إلى كيفية الجمع، وبأن تأليفه يخالف تأليف المؤلفين. ص [2]- 24.
المقدمة الثانية: في أقسام التغيير الممكن حصوله في القرآن والممتنع دخوله فيه. ص 24- 26 - كما يزعم-.
المقدمة الثالثة: في ذكر أقوال علماء الشيعة في تغيير القرآن وعدمه. ص 26- 36.
الباب الأول: أدلة هذا المجوسي وأهل ملته على وقوع التغيير والنقص في القرآن. ص 36- 360.
الباب الثاني: في ذكر أدلة القائلين بعدم تطرق التغيير وجواب هذا المجوسي عنها. ص 360- 398.

[1] انظر: «مع الخطيب في خطوطه العريضة» لطف الله الصافي: (ص 64- 66) .
[2] وقد استطعت الحصول على صورة من النسخة الخطية للكتاب من المجمع العلمي بالعراق.
[3] «فصل الخطاب» : ص 1.
نام کتاب : مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة نویسنده : القفاري، ناصر    جلد : 2  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست