responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر معارج القبول نویسنده : آل عقدة، هشام    جلد : 1  صفحه : 359
{قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أجمعين} [1] .
-وَعَلَى نُفَاةِ الرُّؤْيَةِ: {وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ * إِلَى ربها ناظرة} [2] .
-وَعَلَى الرَّافِضَةِ [3] {ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ الله معنا} [4] .
-وَعَلَى النَّاصِبَةِ [5] : {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عنه} [6] ، {إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البيت ويطهركم تطهيراً} [7] .
-وَعَلَى الْفَرِيقَيْنِ [8] : {وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا ... } [9] .
-وَعَلَى كُلِّ ذِي بِدْعَةٍ مُطْلَقًا: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لكم دينكم} [10] .

[1] الأنعام: 149.
[2] القيامة: 22، 23.
[3] وهم الشيعة وسيأتي الكلام على أقسامهم، وسبب تسميتهم بذلك في الفصل القادم إن شاء الله وهم يبغضون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما بغضاً شديداً، لذا أورد الشيخ رحمه الله هذه الآية.
[4] التوبة: 100.
[5] الناصبة أو النواصب: قوم يتدينون ببِغْضَة علي رضي الله عنه. انظر لسان العرب ص4437.
[6] التوبة: 100.
[7] الأحزاب: 33.
[8] أي الذي يغالون في آل البيت والذين يبغضونهم وهما الفريقان السابقان: الرافضة، والناصبة.
[9] الحشر: 10.
[10] المائدة: 3.
نام کتاب : مختصر معارج القبول نویسنده : آل عقدة، هشام    جلد : 1  صفحه : 359
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست