نام کتاب : عقيدة التوحيد في القرآن الكريم نویسنده : ملكاوي، محمد خليل جلد : 1 صفحه : 135
وفزع إليه فرعون عندما غرق، ولكن لم ينفعه فزعه حينئذ، وهذه هي سنة الله في خلقه, ولا تدفع الشدائد إلا بتوحيده, ولا يُلقي في الكربات والظلمات إلا الشرك به[1]. [1] انظر الفوائد لابن القيم ص53.
نام کتاب : عقيدة التوحيد في القرآن الكريم نویسنده : ملكاوي، محمد خليل جلد : 1 صفحه : 135