responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب سلفية لا وهابية نویسنده : الحصين، أحمد بن عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 473
فهذه المملكة العربية السعودية وترى السلفية قائمة دينياً وسياسياً وثقافياً واقتصادياً، ومشرفة على البيتين، ومحاربة الدخلاء والمنافقين، وستظل السعودية بإذن الله الدولة الإسلامية الرائدة مهما حقد عليها الأعداء.
وإن ترابط الأسرتين الكريمتين. (آل سعود وآل الشيخ) دليل على صلة وثيقة منذ مائتين وثلاثين عاماً[1].
وصدق الشاعر ابن عثيمين:
وأبناء شيخ المسلمين محمد ... لهم فضل سبق طبق الأفق شائعة
هموا آزروكم حين لم يك ناصر ... سوى ربكم والمرهق الحد قاطعه
على جدث ضم الإمام محمد ... سحاب من الغفران ثج هوامعه
فإن رمت أن تأتي الهدى بدليله ... فطالع بعين القلب ما ضم جامعه
على من مضى منكم ومنهم تحية ... يجود بها جزل العطاء وواسعه

[1] انظر: الدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة والملوك الذين حكموها منذ ظهور الإمام محمد بن عبد الوهاب إلى يومنا الحاضر.
نام کتاب : دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب سلفية لا وهابية نویسنده : الحصين، أحمد بن عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 473
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست