نام کتاب : دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية نویسنده : سعود بن عبد العزيز الخلف جلد : 1 صفحه : 291
ذلك من الأوصاف الدالة على بشريته، ومن ذلك ما ورد في إنجيل متى (8/20) "فقال له يسوع: للثعالب أوجرة ولطيور السماء أوكار وأما ابن الإنسان فليس له أين يسند رأسه" [1].
وفي إنجيل مرقص ([2]/28) "ابن الإنسان هو رب البيت أيضاً" [2].
وفي إنجيل لوقا (7/34) من كلام المسيح لليهود " جاء ابن الإنسان يأكل ويشرب فتقولون هو ذا إنسان أكول شريب خمر محب للعشارين والخطاة"[3].
وفي إنجيل يوحنا ([1]/51) "الحق أقول لكم من الآن ترون السماء مفتوحة وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان".
وفيه أيضا (8/40) يقول لهم المسيح "وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله" [4]. [1] وتكرر هذا الوصف في إنجيل متى في المواضع التالية (9/6) ، 10/23) ، (11/19) ، (12/8،32،40) ، (13/41) ، (16/13) ، (17/9،12،22) ، (18/11) ، (19/28) ، (20/18،28) ، (24/27، 30، 37، 39) ، (25/13،31) ، (26/1) (45/64) . [2] وانظر أيضا هذا اللفظ فيه في (2/10) (8/31،38) ، (9/9،12) ، (10/33) ، (13/26) ، (14/21،41) ، وابن داود في (1/48) . [3] وانظر أيضاً (5/24) ، 6/5) ، (22،44،56،58) ، (11/30) ، (12/8،10،40) ، (17/22،36،30) ، (18/8،21) ، (19/10) ، 21/27،36) ، (22/22،49) . [4] وانظر أيضا فيه في (3/13،14) ، (5/27) ، (6/27، 62) ، (12/34) ، (13/31) .
نام کتاب : دراسات في الأديان اليهودية والنصرانية نویسنده : سعود بن عبد العزيز الخلف جلد : 1 صفحه : 291