responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الأشعري نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 271
جمادي الْآخِرَة من سنة اثْنَتَيْنِ وَتِسْعين وثلاثمائة وَأَنه أسمع الحَدِيث وَهُوَ ابْن عشْرين سنة وَكتب عَنهُ شَيْخه أَبُو الْقسم الْأَزْهَرِي عبيد الله ابْن أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ فِي سنة اثْنَتَيْ عشرَة وَكتب عَنهُ شَيْخه أَبُو بكر أَحْمد ابْن مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ غَالب البرقاني الْخَوَارِزْمِيّ الْحَافِظ فِي سنة تسع عشرَة وَأَرْبَعمِائَة وَكَانَ قد علق الْفِقْه عَن الْقَاضِي أَبِي الطّيب طَاهِر بن عَبْدِ اللَّهِ الطَّبَرِيّ وَأبي نصر بن الصّباغ وَكَانَ يذهب إِلَى مَذْهَب أَبِي الْحسن الْأَشْعَرِيّ رَحمَه اللَّه
زادنَا أَبُو مُحَمَّد بن الْأَكْفَانِيِّ وَكَانَ قد رَحل إِلَى نيسابور وأصبهان وَالْبَصْرَة وَغَيرهَا وَكَانَ مكثرا من الحَدِيث عانيا بجمعه ثِقَة حَافِظًا متقنًا متيقظا متحمدا مصنفا رَحمَه اللَّه وَرَضي عَنهُ
وَمِنْهُم الْأُسْتَاذ أَبُو الْقسم الْقشيرِي النَّيْسَابُورِي ثمَّ الاستوائي
أخبرنَا الشَّيْخَانِ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَنْصُور وأَبُو مَنْصُور مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ الْحَسَنِ قَالا قَالَ لنَا الشَّيْخ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْحَافِظ عبد الْكَرِيم بن هوَازن بن عَبْدِ الْمَلِكِ بن طَلْحَة بن مُحَمَّد أَبُو الْقسم الْقشيرِي النَّيْسَابُورِي سمع أَحْمد بن مُحَمَّدِ بْنِ عمر الْخفاف ومُحَمَّد بن أَحْمد ابْن عَبدُوس الْمُزَكي وَأَبا نعيم عبد الْملك بن الْحسن الإسفرايني وَعبد الرَّحِيم بن إِبْرَاهِيمَ بن مُحَمَّد الْمُزَكي ومُحَمَّد بن الْحَسَنِ بن فورك وَالْحَاكِم أَبَا عَبْد الله بن البيع ومُحَمَّد بن الْحَسَنِ الْعلوِي وَأَبا عَبْد الرَّحْمَنِ السّلمِيّ وَقدم علينَا فِي سنة ثَمَان وَأَرْبَعين وَأَرْبَعمِائَة وَحدث بِبَغْدَادَ وكتبْنَا عَنهُ وَكَانَ يعظ وَكَانَ حسن الموعظة مليح الْإِشَارَة وَكَانَ يعرف الْأُصُول

نام کتاب : تبيين كذب المفتري فيما نسب إلى الأشعري نویسنده : ابن عساكر، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست