responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النبوة والأنبياء في اليهودية والمسيحية والإسلام نویسنده : أحمد عبد الوهاب    جلد : 1  صفحه : 80
كان يصنعها في المرضى. قال له واحد من تلاميذه.. هنا غلام معه خمسة أرغفة شعير وسمكتان ولكن ما هذا لمثل هؤلاء.. وأخذ يسوع الأرغفة وشكر ووزع على التلاميذ، والتلاميذ أعطوا المتكئين وكذلك من السمكتين بقدر ما شاءوا. فلما شبعوا قال لتلاميذه: اجمعوا الكسر الفاضلة لكي لا يضيع شيء، فجمعوا وملئوا اثنتي عشرة قفة من الكسر من خمسة أرغفة الشعير التي فضلت عن الآكلين.
فلما رأى الناس الآية التي صنعها يسوع قالوا: إن هذا هو بالحقيقة النبي الأتي إلى العالم" "يوحنا 6، 1-14".
"وفيما هو مجتاز رأي إنسانًا أعمى منذ ولادته. فتفل على الأرض وصنع من التفل طينًا وطلى بالطين عيني الأعمى وقال له: اذهب واغتسل في بركة سلوام.. فمضى واغتسل وأتى بصيرًا.
فالجيران. قالوا له: كيف انفتحت عيناك؟ أجاب ذلك وقال: إنسان يقال له يسوع.
فأتوا إلى الفريسيين.. وكان بينهم شقاق، قالوا أيضًا للأعمى: ماذا تقول أنت عنه من حيث إنه فتح عينيك؟ فقال: إنه نبي.
فدعوا ثانية الإنسان الذي كان أعمى وقالوا له: أعط مجدًا لله. نحن نعلم أن هذا الإنسان خاطئ. أجاب الرجل وقال لهم: إن في هذا عجبًا إنكم لستم تعلمون من أين هو وقد فتح عيني. ونعلم أن الله لا يسمع للخطاة، ولكن إن كان أحد يتقي لله ويفعل مشيئته فلهذ يسمع" "يوحنا 9: 1-31".
"لما قربوا من أورشليم.. حينئذ أرسل يسوع تلميذين.. أتيا بالأتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما. والجمع الأكثر عليهما. والجمع الأكثر فرشوا ثيابهم في الطريق.
والجموع الذين تقدموا والذين تبعوا كانوا يصرخون قائلين: أوصنا لابن داود. مبارك الآتي باسم الرب.

نام کتاب : النبوة والأنبياء في اليهودية والمسيحية والإسلام نویسنده : أحمد عبد الوهاب    جلد : 1  صفحه : 80
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست