نام کتاب : التوحيد وبيان العقيدة السلفية النقية نویسنده : عبد الله بن حميد جلد : 1 صفحه : 46
ضُربت عنقه، وأُلْقِي على مَزْبلة؛ لئلا يَتَأَذَّى بريحه أهل القبلة، وأهل الذمة".
كما أن أهل السنة والجماعة يعتقدون أن الله سبحانه وتعالى فوق سماواته، بائن من خلقه، قال الله تعالى: {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ} [فاطر: 10] .
{يَاعِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} [آل عمران آية: 55] {بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ} [النساء: 158] {أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ} [الملك: 16] .
وفي حديث أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه-: أن النَّبي صلى الله عليه وسلم قال: «أَلا تَأْمَنُوني، وأَنَا أَمِينُ مَنْ في السَّمَاء» .
نام کتاب : التوحيد وبيان العقيدة السلفية النقية نویسنده : عبد الله بن حميد جلد : 1 صفحه : 46