responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 2  صفحه : 70
(كنت لحسن الخدِّ خالاً وقدْ ... صرتَ لعين الْعين إنسانَا) // السَّرِيع //
وَقَول شرف الدّين بن عنين
(وماذَا عَلَيْهِم أَن كلفتُ بأسودٍ ... محلَّتهُ بِالْقَلْبِ وَالْعين منهمُ)
(وَقد عابني قوم بتقبيل خَدّه ... وَمَا ذاكَ عيبٌ أسودُ الركنِ يُلْثْمُ)
(وَمَا شأنهُ ذاكَ السوادُ لأنهُ ... لغير الثنايا وَالْخَلَائِق معلم) // الطَّوِيل //
وَقَالَ ابْن ريَاح الملقب بالحجام
(يَا لُعبةً بذوي الْأَلْبَاب لاعبةً ... فِي أصلِ حسنكَ معنى غير متفقِ)
(خُلِقْتِ بَيْضَاء كالكافور ناصعَةً ... فصرت سَوْدَاء من مثواك فِي الحدق) // الْبَسِيط //
وَقَالَ أَحْمد بن بكر الْكَاتِب
(يَا من فؤاديَ فِيهَا ... متيما لَا يزالُ)
(إِن كَانَ لِليْل بدرٌ ... فأنتَ للصبح خَال) // المجتث //
وَقَالَ الْوَزير المغربي
(يَا رُبَّ سَوْدَاء تيمتني ... يَحْسُن فِي مثلهَا الغرامُ)
(كالليل تستهل الْمعاصِي ... فِيهِ ويستعذبُ الْحَرَام) // من مخلع الْبَسِيط //
وَقَرِيب مِنْهُ قَول ابْن أبي الجهم
(غُصْنٌ من الآبنوس أهْدَى ... من مسك دَارِينَ لي ثمارَا)
(ليلُ نعيمٍ أظلُّ فِيهِ ... للطيب لَا أشتهي نَهَارا) // من مخلع الْبَسِيط //
وَمَا أحسن قَول بَعضهم مضمنا
(وسوداءِ الْأَدِيم إِذا تَبَدَّتْ ... ترى مَاء النَّعيم جَرَى عليهِ)
(رَآهَا ناظري فَصَبَا إِلَيْهَا ... وشِبْهُ الشيءِ منجذب إِلَيْهِ) // الوافر //

نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 2  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست