responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 2  صفحه : 148
(ألف الهيجاء طفْلا وكهلاً ... يحسبُ السيفَ عَلَيْهِ وشاحا)
وَالشَّاهِد فِيهِ مدَار قرينَة الِاسْتِعَارَة التّبعِيَّة على الْمَفْعُول فَإِن الْقَتْل والإحياء الحقيقيين لَا يتعلقان بالبخل والجود
105 - (نَقْرِيهُمُ لَهْذَمِيَّاتِ)
قَائِله الْقطَامِي وَلَفظه
(نقريهمُ لهذميات نَقُدُّ بهَا ... مَا كانَ خاطَ عَلَيْهِم كلُّ زَرَّادِ)
وَهُوَ من قصيدة من الْبَسِيط يمدح بهَا زفر بن الْحَارِث الْكلابِي أَولهَا
(مَا اعْتادَ حُبُّ سُلَيْمَى غير مُعتادِ ... وَلَا تَقَضَّى بوافي دْينهْا الطَّادِي)
(بَيْضَاء مَحْطُوطَةٌ المتْنَينِ بهْكَنَةٌ ... ريَّا الرَّوادِف لم تمغلْ بأولادِ)
(مَا للكَواعِبِ ودَّعْنَ الحياةَ كَمَا ... ودَّعْنَني واتَّخَذْنَ الشَّيب ميعادِي)
(أبصارُهُنَّ إِلَى الشبانِ مائِلةٌ ... وَقد أراهُنَّ عني غيرَ صُدَّادِ)
(إِذْ باطلِيِ لم تَقَشَّعْ جاهِلِيَّتهُ ... عني وَلم يترُكِ الخُلاَّنُ تَقْوادِي)
(كَنِيَّةِ الحيِّ مِنْ ذِي اليَقْظَة احْتملوا ... مُسْتَحْقبينَ فؤاداً مَا لَهُ فادي)

نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 2  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست