responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 1  صفحه : 383
(وَمَا قَلَّ مَنْ كَانَت بقاياه مثلنَا ... شباب تسامت للعلا وكهولُ)
(وَإِنَّا لَقَوْمٌ لَا نرى الْقَتْل سُبة ... إِذا مَا رَأَتْهُ عَامر وسلول)
(يقرب حب الْمَوْت آجالنا لنا ... وتكرهه آجالهمْ فتطولُ)
(وَمَا ماتَ منَّا سيِّدٌ فِي فِراشهِ ... وَلَا طُلَّ منّا حيثُ كانَ قتيلُ)
(تَسيلُ على حدِّ الظُّبات نفوسُنَا ... وَلَيْسَ على غير السُّيوف تسيلُ) // الطَّوِيل //
إِلَى أَن يَقُول فِيهَا
(فنحنُ كماءِ المُزن مَا فِي نِصالنا ... كَهَامٌ وَلَا فِينا يعدُّ بخيلُ)
وَبعده الْبَيْت وَبعده
(إِذا سيدٌ منَّا خلاَ قامَ سيدٌ ... قؤولٌ لما قالَ الكرامُ فَعُولُ)
(وَما أُخمِدتْ نارٌ لنا دُون طَارق ... وَلَا ذمَّنا فِي النَّازلينَ نَزيلُ)
(وأيامُنا مشهورَةٌ فِي عدُونا ... لَهَا غُرَر معرُوفة وحُجُولُ)
(وأسْيافُنَا فِي كلِّ شرقٍ ومغربٍ ... بهَا منْ قِراع الدَّارعينَ فلولُ)
(مُعَوَّدة أنْ لَا تُسلَّ نِصالها ... فتغمدَ حَتَّى يُستباحَ قتيلُ)
(سلى إنْ جهلتِ النَّاسَ عنّا وعنهمُ ... فليسَ سواءَ عَالم وجهول) // الطَّوِيل //
وَمعنى الْبَيْت إِنَّا نغير مَا نُرِيد تَغْيِيره من قَول غَيرنَا وَلَا يَجْسُر أحد على الِاعْتِرَاض علينا انقيادا لهوانا واقتداء بحرمنا يصف رياستهم ونفاذ حكمهم وَرُجُوع النَّاس فِي الْمُهِمَّات إِلَى رَأْيهمْ

نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 1  صفحه : 383
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست