responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 1  صفحه : 377
(فأحسِنُ حِين يحسنُ محسنوهم ... وأجتنب الإساءةَ إِن أَساءَوا)
(وأُبصر مَا يريبُهمُ بعينٍ ... عَلَيْهَا من عُيوبهِمُ غِطاءُ) // الوافر //
وَمِنْه قَوْله
(وصَغيرَةٍ عُلِّقتُها ... كَانَت من الفِتنِ الكِبارِ)
(بلْهاء لم تَعرف لغرتها ... اليمينَ من اليسارِ)
(كالبدرِ إلاَّ أَنَّهَا ... تبقى على ضوءِ النَّهَار) // من مجزوء الْكَامِل //
69 - (واعْلمْ فَعلمُ المرْءِ يَنْفَعهُ ... أَن سَوْفَ يآتي كل مَا قُدِرا)
الْبَيْت من السَّرِيع وأنشده أَبُو عَليّ الْفَارِسِي وَلم يعزه إِلَى أحد
وَأَن هُنَا مُخَفّفَة من الثَّقِيلَة وَضمير الشَّأْن مَحْذُوف يَعْنِي أَن الْمَقْدُور آتٍ لَا محَالة وَإِن وَقع فِيهِ تَأْخِير وَفِي هَذَا تَسْلِيَة وتسهيل لِلْأَمْرِ
وَالشَّاهِد فِيهِ الِاعْتِرَاض بالتنبيه وَهُوَ قَوْله فَعلم الْمَرْء يَنْفَعهُ وَهُوَ جملَة مُعْتَرضَة بَين اعْلَم ومعموليه وَالْفَاء اعتراضية وفيهَا شَائِبَة من السَّبَبِيَّة
70 - (يَصُدُّ عَن الدُّنْيَا إِذا عَن سؤود ... )
هُوَ من الطَّوِيل وَتَمَامه
(وَلَو برزَتْ فِي زِيِّ عذراءَ ناهِدِ ... )
وقائله أَبُو تَمام من قصيدة يمدح بهَا أَبَا الْحُسَيْن مُحَمَّد بن الْهَيْثَم أَولهَا
(قفوا جدِّدوا من عهدكم بالمهاهد ... وَإِن هِيَ لم تَسمع لِنِشدان ناشِدِ)

نام کتاب : معاهد التنصيص على شواهد التلخيص نویسنده : العباسي، أبو الفتح    جلد : 1  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست