84- يَوْمُ المَاجْوَانِ
للمسَوِّدَة على نَصْر بن سَيَّار
85- يَوْمُ جُرَيْجانَ
لقَحْطَبَةَ على أهل الشأم وتميم بن نَصْر ابن سَيَّار
86- يَوْمُ زَبَطْرَةَ
للروم في أيام المُعْتَصم
87- يَوْمُ فَخٍّ
بالفاء والخاء المعجمة للعباسيين على آل أبي طالب، ومَنْ روى بالجيم فقد صَحَّفَ
88-93- يَوْمُ جَوْخَى، وَيَوْمُ الطَّفِّ، وَيَوْمُ الدَّارِ، وَيَوْمُ الجَمَلِ، وَيَوْمُ صِفَّينَ، وَيوْمُ النَّهْرَوانِ
أيام معروفات قلت: وهذه أيضاً كثيرة، فاقتصرت على هذا القدر، والله حسبنا ونعم الوكيل
الباب الثلاَثون: في نُبَذ من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وخُلَفَائه الراشدين
[من كلامه صلى الله عليه وسلم]
المسلم مَنْ سَلم المسلمون من لِسانه ويَدِه
الكَيِّسُ مَنْ دَانَ نفسَه، وعَملَ لما بعد الموت
كلُّكم رَاعٍ ومَسْؤُلٌ عن رعيته
أوَّلُ ما تفقدون من دينكم الأمانةُ، وآخِرُ ما تفقدون الصَّلاَة
الرِّزْقُ أشدُّ طلباً للعبد من أجَلِهِ
النَّظَر في الخُضْرَة يَزِيدُ في البصر، والنظر في المرأة الحَسْنَاء كذلك
الشُّؤم في المرأة والفَرَسِ والدار نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فيهما كثيرُ من الناس:
الصحةُ، والفَرَاغُ
أهلُ المعروفِ في الدنيا هُمْ أهلُ المعروف في الآخرة
السُّلْطَانُ ظِلُّ الله في أرضه، يَأْوِى إليه كلُّ مظلوم
السعادة كل السعادة طولُ العمر في طاعَةِ الله
خَصْلَتَانِ لاَ يكونان في مُنَافق: حُسْنُ سَمْتِ، وفِقْهٌ في الدين. -[449]-
الشيخُ شاب في حب اثنتين: قي حُبِّ الحياة، وكثرة المال
فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة
كانت الأَرواحُ جنوداً مُجَنَّدَةً، فما تعارف منها ائْتَلَفَ، وما تَنَاكر منها اختلف
الرَّغْبَةُ في الدنيا تُكثِرُ الهمَّ والحزن، والبَطَالة تقسى القلب
الزنا يُورِثُ الفَقْرَ
رأسُ الحكمة مخافةُ الله
صَنَائع المعروف تَقِي مَصَارع السُّوء
صِلَةُ الرحِمِ تَزِيدُ في العمر
الرجُلُ في ظِلَّ صدقته حتى يقضى بين الناس
العُلَمَاء أمَنَاءُ الله على خلقه.
المؤمِنُ للمؤمِنِ كالبُنْيان يَشُدُّ بعضه بعضاً
ما وقى به المرءُ عِرْضَه كُتِبَ له به صدقة
الناسُ مَعَادن كمعادن الذهب والفضة
لكل شيء عِمَاد، وعمادُ الدينِ الفقهُ
المسلم أخو المسلم لاَ يظلمه ولاَ يشتمه
الوَيْلُ كل الويل لمن ترك عِيالَهُ بخيرٍ، وقَدِمَ على ربه بشر
مَنْ سَرّتْه حَسَنته وساءته سيئته فهو مؤمن
من يَشْتَهِ كرامَةِ الآخرة يَدَعْ زينةَ الدنيا
مَنْ أصبح مُعَافىً في بدنه آمنا في سِرْبِهِ عنده قُوتُ يومِهِ فكأنما حِيزَتْ له الدنيا بحَذَافِيرها
رحم الله عبداً قَالَ خيراً فَغَنِمَ أو سَكَتَ فسلم
جُبِلَتِ النفوسُ على حب مَنْ أحسن إليها وبُغْضِ من أساء إليها
دَعْ ما يَرِيبُكَ إلى مالاَ يريبك
الْتَمِسُوا الرزقَ في خَبَايا الأَرض
اطْلُبُوا الفضلَ عند الرحَمَاء من أمتي تعيشوا في أكْنَافهم
ليأخُذِ العبدُ من نفسه لنفسه، ومن دُنْيَاه لآخرته، ومن الشبيبة قبل الكبر، ومن الحياة قبل الممات، فما بعد الدنيا من دارٍ إلاَ الجنة أو النار
اتقوا دَعْوَةَ المظلوم فإنها تُحْمَلُ على الغمام، يقول الله عز وجل: وعزتي وجلاَلي لأنْصُرَنَّكَ ولو بعد حين
لاَ يفلح قومٌ تملِكُهم امرأة
لاَ يبلغ العبد حقيقَةَ الإَيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن لِيُخْطِئه، وما أخطأه لم يكن ليُصِيبَه
لاَ يشبع عالم من علم حتى يكون مُنْتهاه الجنة
لاَ يعجبنكم إسلام رجل حتى تعلموا كُنْهَ عَقْله.
إن الله إذا أنْعَمَ على عبدٍ نعمةً أحَبَّ أن تُرَى عليه -[450]-
إن الله يحبّ الرِّفْقَ في الأمر كله
إن هذه القُلُوبَ تَصْدَأ كما يَصْدَأ الحديد، قيل فما جلاَؤها؟ قَالَ: ذكْرُ الله، وتلاَوة القرآن
ليس مِنَّا من وسع الله عليه ثم قَتَّرَ على عِياله
ليس لك من مالك إلاَ ما أكَلْتَ فأفْنَيْتَ، أو لَبِسْتَ فأبليت، أو تصدقت فأبقيت. الخلقُ كلُّهم عِيالُ الله، فأحَبُّهم إليه أنفعهم لعياله
كفى بالسلامة داء
ربَّ مُبَلَّغ أوْعى من سامع
جمالُ الرجل فصاحة لسانه
الصوم في الشِّتَاءِ الغنيمةُ الباردة
الخيرُ معقودٌ بِنَوَاصِى الخيل
التاجر الجَبَانُ محروم
السلام تحيةٌ لملَّتنا وأمان لذمَّتنا
العالم والمتعلم شريكان في الخير
مَنْ صَمَتَ نَجَا
من تواضع لله رفعه الله