responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمع الأمثال نویسنده : الميداني، أبو الفضل    جلد : 2  صفحه : 327
4184- أمْضَى مِنْ قُرْحَةٍ

4185- أمْهَنُ مِنْ ذُبَابٍ

4186- أمَرُّ مِنَ العَلْقَمِ، ومِنَ الحَنْظَلِ، ومِنَ الدَّفْلِي، ومِنَ الصَّبْرِ، ومِنَ الصَّبِرِ.

4187- أمْنْعُ مِنْ أنْفِ الأَسد

4188- أمْحَلُ مِنْ بُكَاءٍ عَلَى رَسْمِ مَنْزِلٍ

المولدون

مَنْ ثَقُلَ عَلَى صَديقِهِ خَفَّ عَلَى عَدُوِّهِ
مَنْ أهانَ مَالَهُ أَكْرَمَ نَفْسَهُ
مَا أبْعَدَ مَا فَاتَ، ومَا أقْرَبَ ما هُوَ آتٍ
مَنْ أدَّبَ أَوْلاَدَهُ أرْغَمَ حُسَّادَهُ
مَنْ يَشْنَؤكَ كَانَ وَزِيراً
مَنْ كَانَ لَكَ كُلُّهُ كانَ عَلَيْكَ كلُه ما نظرَ لأمرِئٍ مِثْلُ نَفْسِى
ما كلُّ بَارِقَةٍ تَجُودُ بمائِهَا
ما وَعَظَ امْرَأَ كَتَجَارِبِهِ
ما يُدَاوَي الأحَمقُ بِمثْلِ الإعراضِ عَنْهُ
مَنْ أطاعَ غَضَبَهُ أَضَاعَ أدَبَهُ
مَنْ وَطَّنَ نَفْسَهُ عَلَى أَمْرٍ هَانَ عَلَيهِ
مَنْ دَارَى الحُسَّادَ أسَّفُهمْ
مَنْ تَرَكَ قَوْلَ "لاَ أَدْرِي" أَصِيبَتْ مَقَاتِلُهُ
مَنْ هَابَ الرِّجَالَ تَهَيَّبُوُهُ
مَنْ لَمْ يَتَغَدَّ بِدَانِقٍ تَعشىَّ بأربْعَةِ دَوَانِقَ
مَنْ دقَّ نَظَرُهُ جَلَّ ضَرَرُهُ
مَنْ لَمْ يَرْضَ بِحُكُمِ مُوسَى رَضِيَ بِحُكْمِ فِرْعَوْنَ
مَنْ أكَلَ القَلاَيَا صَبَرَ عَلَى البَلاَيَا
مَنْ بَلَغَ السَّبْعِين اشْتَكَى مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ
مَنْ لاَ ذِكْرَ لَهُ فَلاَ ذِكْرَ لَهُ
مَنْ سَلَّ سَيْفَ البَغْيِ قُتِلَ بِهِ
مَنْ أعْجَبَ بِرَأيِهِ ضَلَّ، ومَنِ اسْتَغْنَى بِعِلْمِهِ زَلَّ
مَنْ لَمْ يَكُنْ ذِئْباً أكَلَتْهُ الذِّئَابُ
مَنْ جَعَلَ نَفْسَهُ عَظْماً أكَلَتْهُ الكِلاَبُ
مَنْ طلى نَفْسَهُ بالنُّخَالَةِ أكَلَتْهُ البَقْرُ
مَنْ دَخَلَ مَدَاخِلَ السُّوءِ اتُّهِمَ
مَنْ عَادَى مَجْدُوداً فَقَدْ عَادَى الله
مَنْ أفْشَى سِراً كَثُرَ المُسْتأمِرُونَ عَلَيْهِ
ما بَقَى مَنْ سِتْرِهِ إلاَ ما يَشِفُّ عَلَى ما دُونَهُ
ما هُوَ إلاَ نَارُ المَجُوسِ
يضرب لمن لاَ يحترم أحداً؛ لأنها تحرقهم وإن كانوا يعبدونها -[328]-
مَنْ سَابَقَ الدَّهْرَ عَثَرَ
مَنْ غَضِبَ مِنْ لاَ شيء رَضِي بلاَ شيءِ
مَنِ اسْتَحْيَا مِنْ بِنْتِ عَمِّهِ لَمْ يُولَدْ لَهُ وَلَدٌ
مَنْ لَمْ يَذُقْ لَحْمَاً أعْجَبَتْهُ الرِّئَةُ
مَنْ عَيَّرَ عُيِّرَ
مَنْ أَكَلَ السَّمِينَ اتَّخَمَ
مَنِ اعتَادَ البِطَالَةَ لَمْ يُفْلِحْ
مَنْ اشْتَرَى اَلْحْمدَ لَمْ يُغْبَنْ
مَنْ اشْتَرَى الدُّونَ بالدُّونِ رَجَعَ إلى بَيْتِهِ وهوَ مَغْبُونٌ
مَنْ تأنَّى أدركَ ما تَمنَّى
مَنْ أعْطَى بَصَلَةً أَخَذَ ثُومةً
مَنْ تَسَمَّعَ سَمِعَ ما يَكْرَهُ
مَنْ رآنِي فقَدْ رَآنِي وَرَحْلى
مَنْ أَكْثَرَ مِنْ شيء عُرِفَ بِهِ
مَنْ تَرَكَ الشَّهَوَاتِ عَاشَ حُرَّاً
مَنْ مَرِضَتْ سَرِيَرِتُهُ ماتَتْ عَلاَنِيَتُهُ
مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ الطِّلاَءُ أصْلَحَهُ الكَيُّ
ما ذاقَ أَحَدٌ مِنْ لَحْمِهِ إلاَ انْطَوَى عَلَى طَوَى
مِنْكَ فَاسْتَقْرِضْ
مِنَ السُّرور بُكَاءٌ
مَنْ أنْفَقَ وَلَمْ يَحْسِبْ هَلَكَ وَلَمْ يَدْرِ
مَنْ طَفَرَ مِنْ وَتَدٍ إلى وَتَدٍ دَخَلَ أحدهُمُا في استهِ
مَنْ أكلَ عَلَى مائِدَتَيْنِ اخْتَنَقَ
ما بَقَي مِنْ الِّلص أخَذَهُ العَرَّافُ
مَنْ كَانَ طَبَّاخَهُ أَبُو جُعْرَانَ ما عَسَى أنْ تَكُونَ الألْوَانُ
مَنْ تَرَكَ حِرْفَتَهُ تَرَكَ بَخْتَهُ
مَنْ بَكَى مِنْ زَمَانٍ بكي عليهَ
مَنْ أَحْسَنَ السُؤالَ عُلِّمَ
مَنْ رَقَّ وَجْهَهُ رَقَ عِلْمُهُ
مَنْ يُدَارِ المِشْطَ يَنْتِفْ لِحيَتَهُ
مَنْ يَجُعْ يَجْشَعْ، وَمَنْ يَسْغَبْ يَشْغَبْ
مَنْ أَكَلَ للسُّلْطَانِ زَبِيبَةً رَدَّهَا تَمْرَةً
مَنْ أَنْتَ في الرُّقْعَةِ؟
مَنْ لَمْ تَنْفَعْكَ حَيَاتُهُ فمَوتُهُ عُرْسٌ
مَنْ سَعَى رَعَى
مَنْ جَالَ نَالْ
مَنْ احْتَرَفَ اعْتَلَفَ
مَنْ غَلَبَ سَلَبَ
مَنْ نَامَ رَأى الأحلام
مَنْ زَرَعَ المَعْرُوفَ حَصَدَ الشُّكْرَ
مَنْ ضَعُفَ عَنْ كَسْبِهِ اتَّكَلَ عَلَى زَادِ غَيْرِهِ
مَنْ حَسُنَ ظَنُّهُ طابَ عَيْشُهُ
مَنْ اتَّكَلَ عَلَى زَادِ غَيْرِهِ طالَ جُوعُهُ
مَنْ حَسَدَ مَنْ دُوْنَهُ فَلاَ عُذْرَ لهُ
مَنْ لَمْ يُصْلِحْهُ الخيْرُ أصلَح الشَّرُّ -[329]-
مَنْ تَعَدَّى الحقَّ ضَاقَ مَذْهَبَهُ
مَنْ جَرَّب المُجَرَّبْ حَلَّتْ بِهِ النَّدَامةُ
مَنْ هانَتْ عليه نفسُهُ فَهُوَ عَلَى غيرِهِ أهْوَنُ
مَنْ لَمْ يًحْسِنْ إلى نَفْسِهِ لَمْ يُحْسِنْ إلى غَيْرِهِ
مَنْ أحبَّ شيئاً أكثرَ مِنْ ذِكْرِهِ
مَنِ اشْتَرَى مَالا يَحْتَاجُ إليهِ بَاعَ مَا يَحْتَاجُ إليهِ
مَنْ طَلَبَ الغَايَةَ صَارَ بِدَايَةً
مَنْ لَمْ يُرِدْكَ فَلاَ تُرِدْهُ
مَنْ عَبْدُ الله في خَلْقِ الله؟
مِنَ الكَيْسِ خَتْمُ الكِيسِ
مُصَارَمَةُ الجَاهِلِ مُوَاصَلَةُ العاقِلِ
مَنْ لاَنتْ كلِمَتْهُ وَجَبَتْ مَحَبَّتُهُ
مَنِ استَغْنَى كَرُمَ عَلَى أهْلِهِ
مِنْ تَلَذُّذِ الحَجِّ ضَرْبُ الجِّمَال
قاله الأعمش.
مَنِ اصطَنَعَهُ السُّلْطَانُ صَبَغَهُ الشَّيْطَانُ
مَنْ يَقْدِرُ عَلَى رَدِّ أمْسِ وتَطْيِينِ عَيْنِ الشَّمْسِ؟
مَنْ لم تَخُنْهُ نِسَاؤُهُ تَكَلَّم بملْء فيهِ
مَنْ رَفَقَ رَتَقَ، ومَنْ خَرَقَ حَرَقَ
مِنْ كِثْرَةِ المَلاَحينَ غَرِقَتْ السفينة
مِنْ سعادة المَرْءِ أن يكون خَصْمُهُ عاقِلاً
مِنْ عَادَةِ السِّيفِ أن يستخْدِمَ القَلَمَ
مِنْ دُونِ ذا قَتْلُ الوَلِيدِ
مِنْ نكِدَ الدُّنْيا مَنْفَعةُ الهِلِيلَج وَمَضَرَّةُ الَّلوْزِينَجِ
مَنْ أَحَبَّ وَلَدَهُ رَحِمَ الأيْتَامَ
مَنْ تَغدَّى بِسُوءِ السِّيرَةِ تَعَشَّى بزوَال القُدْرَةِ
مَنْ فَعَلَ ما شَاءَ لَقِىَ ما سَاءَ
مَنْ نَامَ عَنْ عَدُوِّهِ نَبَّهَتْهُ المكايِدُ
مَنَ العَجَائِبِ أعْمَشٌ كَحَّالٌ
مِنْ فُرَصِ الِّلصِّ ضَجَّةُ السُوقِ
ما ينْفَعُ الكبِدَ يضرُّ الطُّحالَ
ما أهْوَنَ الحَرْبَ على النَّظَّارةِ
ما صِدْنا شَيئاً والذي كان مَعَنَا أُفْلِتَ
ما تَركَ الأول للأخِرِ شَيئاً
ما أحسْنَ المَوْتَ إذَا حانَ الأجَلُ
ما كلُّ قول لهُ جَوَابٌ
ما الحُبُّ إلاَ للحَبِيبِ الأوَّلِ
ما أشْبَهَ السَّفِيِنَةَ بِالملاَّحِ
ما صَنَعَ الله فَهُوَ خَيْرٌ
ما فِيه حَبَّةُ مِلْحٍ للبَغيضِ
ما جَمَشَ الوَرْدُ بِمْثْلِ العُنَّابِ
ما أطْيَبَ الخَمْرَ لَوْلاَ الخُمَارُ
ما حِيلةُ الرِّيح إذَا هَبَّت مِنْ داخِلٍ
مَاعَدَا الفَرْسُ فلاَ حاجَةَ لكَ إلى السَّوطِ -[330]-
مَعَ كُفْرِهِ قَدَرِىُّ
ما بي دُخُولُ النَّارِ وما بِي طْنْزُ مالِكٍ
ما هُوَ إلاَ بُسْتَانٌ - للظَّرِيفِ
ما تَحْمِلْهُ الأَرض - للثقيل
مِلْحٌ على جَرْحٍ
مَنْ كَتَمَ عِلْماً فَكأنَما جَهِلَهُ
مَا أصْنَعُ بِشَمْسٍ لاَ تُدَفِّيني؟
ما المرءُ إلاَ بِدِرْهَمِيِهِ؟
مَا خَيْرُ لَذَّةٍ فِيْهَا وَزْنُهَا مِنَ المَكرُوهِ؟
مَشْينَا شَوْطَ باطِلٍ
وهو الضوء الذي يَدْخُلْ البيتَ من الكوَّة
مَوَدَّةُ الأَباء قَرَابَةٌ في الأبناء
مَتَى فَرْزَنْتَ يا بَيْدَقُ؟
مَطَرَةٌ في نيسانَ خَيْرٌ مِنْ ألْفِ سَاق
مُدَوَّرُ الكَعْبِ
يضرب في الشؤم.
مَنَ الأَدَبِ تَرْكُ الأدَبِ
يعني بين الإخوان.
المَحْبُوبِ مَسْبُوبٌ
المَوْتُ في الجماعةِ طَيَّبٌ
المَذْبوحةُ لاَ تألَمُ السَّلْخَ
المُعْجَبَ أبداً مُغْضَبٌ المُستَقْرِضُ مِنْ كَسْبِهِ يأكلُ
المَرْءُ يَسْعَى بِجِدِّهِ
المَوْتُ حَوْضٌ مَوْرُودٌ
المَالُ مَيَّالٌ
المَرْأةُ فِرَاشٌ فاسْتَوثِروهُ
المَرْأةُ السُّوءُ غلٌّ مِنْ حَدِيدٍ
المَرْءُ حَيْثُ يَضَعُ نَفْسَهُ
المَمْلُوكةُ مِنْ أُذُنِهَا تَسْمَنُ
يضرب لمن يُخْدَعُ بالكلام الطيب.
ما يَوْمِى مِنْكَ بواحدٍ
أي ما الشر على منك من جهة واحدة
مَنْ كَان ذَا دُهْنٍ طلاَ اسْتَهُ
مِنْ الحِيْلَةِ تَرْكُ الحِيْلَةِ
المَرْكُوبُ خيرٌ مِنَ الرَّاكِبِ
مَنْ غَابَ خابَ
ويروى "من غاب خاب حظه"
مَنَ المِجْذَاعِ سَبْقُ القُزَحِ
مَنْ أكلَ مَرَقَةَ السُلْطَانِ احْتَرَقَتْ شَفَتَاهُ وَلَوْ بَعْدَ حِينٍ (هذا المثل مكرر)
مَنَ الظَّفَرِ بالبُغْيَةِ تَعْجِيلُ اليأسِ
مِنْ شَهْوَةِ التَّمْرِ يُمَصُّ النَّوَى
مَنْ كَثُرَ عَدُوُّهُ فَلْيَتَوَقَّعِ الصَّرْعةَ
مَنْ خَدَمَ الرِّجَالَ خُدِم
مَنْ سَلِمَتْ سَرِيرتُهُ سَلِمَتْ عَلاَنيَتَهُ
مَنْ لَمْ يَنْتَفَعْ بِظَنِّهِ لَمْ يَنَتَفِعْ بِيَقِنِهِ
مَنْ أيْقَنَ بالخَلْفِ جَادَ بالعَطِيَّةِ -[331]-
مَنْ لَمْ يَصْبِرْ على كَلَمةٍ سَمِعَ كَلِماتٍ
مَنْ صَغَّرَ مَقْتُولاَ فَقَدْ صَغَّرَ قَاتِلَهُ
مَنْ جَهَّلَ أَبَاهُ فقَدْ جَهِلَ
مَنْ لَمْ يَصُنْ نَفْسَهُ ابْتَذلَهُ غَيْرُهُ
مَنْ لَمْ يركَبِ الأَهْوَالَ لَمْ ينل الآمالَ
مَنْ لجأ إلى الزَّمانِ أَسْلَمُه
مَنْ لاَ يُكْرِمْ نَفْسَهُ لاَ يُكْرَّمْ
مَنْ غَالبَ الأيّامَ غُلِبَ
مَنْ عَمِلَ دَائِماً أكَلَ نَائِماً
مَنْ تَلَذَّذَ بالكلام تَنْغَّصَ بِالجَوَابِ.

نام کتاب : مجمع الأمثال نویسنده : الميداني، أبو الفضل    جلد : 2  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست