مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مجمع الأمثال
نویسنده :
الميداني، أبو الفضل
جلد :
2
صفحه :
257
3745- أَلْصُّ مِنْ شِظَاظٍ، وَمِنْ سِرْحَانِ
3746- أَلْصُّ مِنْ فَأْرَةٍ
3747- أَلْصُّ مِنْ عَقِعقٍ
المولدون
لَمْ يَحْمِلْ خَاتَمِي مِثْلُ خِنْصَرِي
لَيْسَ الفَرَسُ بِجُلِّه وبُرْقُعِهِ
لَيْسَ في الحبِّ مَشُورَةٌ
لَيْسَ قي الشَّهَوَاتِ خُصُومةٌ
لَيْسَ بِصِياحِ الغُرَابِ يَجيء المَطَرُ
لَيْسَ الجمَالُ بِالثِّيابِ
لَيْسَ وَرَاءَ عَبَّادَانَ قَرْبَةٌ
لَيْسَ لِلْبَاطِل أَسَاسٌ
لَيْسَ عَلَى الإنسان إلاَ مَا ملَكَ
لَيْسَ الحَرِيصُ بِزائِدٍ فِي رِزْقِهِ
لَيْسَ حَيٌّ عَلَى الزَّمَانِ بِباقٍ
لَيْسَ لَلْعَبْدِ مِنْ الأمور الخيرُ
لَيْسَ الشَّاميُّ لِلْعِرَاقِيِّ بِرَفِيقٍ
لَيْسَ المُشِيرُ كالخَبيرِ
للمُسْتَشَارِ حَيْرَةٌ فَليُمْهِلْ حتَّى يَغِبَّ رَأْيُهُ
لَيْسَ لِلْحِمَارِ الوَاقِعِ كصَاحِبِهِ
لَيْسَ فِي التَّصَنُّعٌ تَمَتُّعٌ وَلاَ مَعَ التَّكَلُّفِ تَظَرُّفٌ
لَيْسَ لِقَوْلِهِ سُورٌ يَحْصُرُهُ
لَيْسَتْ يَدِي مَخَضُوبَةً بِالحنَّاءِ
يضرب في إمكان المكافأة
لَيْسَ هَذَا بِنَارِ إبْرَاهِيمَ
صلوات الله على نَبيّنا وعليه، أي ليس بهين.
لَيْتَهُ بِسَاهِرَةِ العَلْيَاءَ، وَبِالسُّوسِ الأبعدِ، وفِي البَحْرِ الأخْضَر.
لَيْتَهُ فِي سَقَرَ، حَيثُ لاَ مَاءَ وَلاَ شَجَرَ
لَيْتَ الفُجْلَ يَهْضِمُ نَفْسَهُ
لَيْسَ فِي العَصَا سَيْرٌ
يضرب لمنْ لاَ يقدر على ما يريد
لَيْسَ في البيت سِوَى البَيْتِ
لو أَلْقَمتُهُ عَسَلاَ عَضَّ أصْبُعِي
لو وَقَعَتْ مِنَ السَّمَاءِ صَفْعَةٌ مَا سَقَطَتْ إلاَ على قفاه
لو كانَ في البُومة خَيْرٌ ما تَرَكَهَا الصَّيادُ لَولاَ القِيدُ عَدَا
لَيْسَ كلَُ مْن سَوَّدَ وَجْهَهُ قَالَ: أناَ حَدَّاد. -[258]-
لَيْسَ مَعَ السَّيْفِ بُقْيا
لو عَيَّرْتَ كَلباً خشيتََ مَحَارهُ
لَوْ بَلَغَ رَأسهُ السَّماَءَ ما زادَ
لَوْ سَدًّ مَحْساَه لَنَبَسَ مَفْساهُ
لأمْرٍ مَّا قِيل دَعِ الكلام لِلْجَوَابِ
لَحْظٌ أصْدَقُ مِنْ لَفْظٍ
لَزِمَهُ مِنْ الكَوْكَبِ إلى الكَوْكَبِ
لَقِيَهُ بذِهْنِ أبيِ أيُّوبَ
يَضرب في التمكن مِنْ صَاحبه
لِكُلِّ عَملٍ ثَوَبٌ
لِكُلِّ كلام جَوابٌ
لِسانُ التَّجْرِبِةَ أصْدَقُ
لَوْلاَ الخبْزُ لَمْا عُبِدَ الله
لَوْ بَلَغَ الرّزْقُ فَاهُ لَوَلاَهُ قَفَاهُ
يَضرب للمحروم
لِتَكُنِ الثَّريدَةُ بَلْقاءَ لاَ القَصْعَةُ
لَيْسَ يَوْمِي بِواجِدٍ مِنْ ظَلُومٍ
لِسَانُ المَرْءِ مِنْ خَدَمِ الفُؤادِ
لِسَانُ الباطِلِ عِيُّ الظَّاهِرِ والبَاطِنِ
لَنا إليْهِ حَاجَة كَحَاجَةِ الدِّيكِ إلَى الدَّجَاجَة
لَيْسَ في البَرْقِ اللاَّمعِ مُسْتَمتَعٌ
يضرب لمن يخوض في الظلمة
لَوْ أُسْعِطْتُ بِكَ مَا دَمَعَتْ عَيْنِيِ
لَوِ اتَّجَرْتُ فِي الأكْفانِ مَا مَاتَ أَحَدٌ لِحَافٌ وَمُضَرَّبةٌ
لمن يعلو ويعلى.
لَنْ يَتَلَمَّظَ بِهِ شُدِقَاكَ، وَلَنْ يَسْوَدَّ بِهِ كِفَّاكَ
يضرب في التجنيب
لَيْسَ هَذا الأمْرُ زُوراً، ولاَ احْتِجاجاً بالْكِعابِ
لِكُلِّ حَي أجَلٌ
لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ
لِكُلِّ جَديدٍ لَذَّةٌ
لِكُلِّ قَدِيمٍ حُرْمةٌ
اْلَزِم الصِّحَّة يَلْزَمْكَ الْعَملُ
الْتِماَسُ الزّياَدَةِ عَلَى الْغَايَةِ مُحَالٌ
اللَّذَّاتُ بالْمؤنات
الألقابُ تَنْزِلُ مِنَ السماء
اللَّيْلُ جُنَّةُ الهَارِبِ
لاَ خَيْرَ في وِدٍّ يَكُونُ بِشَافِعٍ
لاَ يَصْبِرُ عَلَى الخَلِّ إلاَّ دُودُهُ
لاَ تُحْسِنِ الثِّقَةَ بِالفِيلِ
لاَ عتَابَ بَعْدَ المَوْتِ
لاَ تَطْمَعْ في كُلِّ مَا تَسْمَعُ
لاَ تَجْرِ فِيماَ لاَ تَدْرِي
لاَ تُرِ الصَّبِيَّ بَيَاضَ سِنِّكَ فَيُرِيَكَ سَوَادَ اسْتِهِ -[259]-
لاَ تُنْكِحْ خَاطِبَ سِرِّكَ
لاَ تَمُدَّنَّ إلىَ المَعَالي يَداً قَصُرَتْ عَن المَعْروفِ
لاَ تَدُلَّنَّ بحالَةٍ بَلَغْتَهَا بِغَيْرِ آلةٍ
لاَ بُدَّ لِلْحدِيثِ مِنْ أباريزَ
لاَ أحبُّ دَمِي في طَسْتِ ذَهَبٍ
لاَ تُرسل الْبَازىَ في الضَّبَابِ
لاَ تُعَنِّفْ طَالباً لِرِزْقِهِ
لاَ خَيْرَ في أرَبٍ ألقَاكَ في لَهَبٍ
لاَ تَكُنْ رَطْباً فَتُعْصَرَ ولاَ يَابِساً فتُكْسَرَ
لاَ يَجِيءُ مِنْ خَلِّهِ عَصِيرُهُ
لاَ يَرَى وَرَاءَهُ خُضْرَاً
يضرب للمعجب
لاَ يملأُ قلبْهَ شَيْءٌ
يضرب للرجل الشجاعة
لاَ يفرِّجْ عَن إنْسانٍ بِرَمَصِ عَيْنِهِ
يضرب للبخيل النكد
لاَ تُعَلِّمَ الشُّرَطىَّ التَّفَحُّص ولاَ الزَّطِّىِّ التَّلصُّصَ
لاَ تُكَالُ الرِّجالُ بالقُفْزَان
لاَ تَسُبَّ أُمِّي اللَّئِيمةَ فَأسُبَّ أُمَّكَ الكَرِيَمةَ
لاَ يَعْرِفُ مَحْساَهُ مِنْ مَفْساَهُ
لاَ تَأْكُلْ خُبْزَكَ عَلَى مَائدَةِ غَيْرِكَ
لاَ يُمَيِّزُ بَيْنَ التِّيِنِ والسِّرْقِينِ
لاَ يَقْرَأ إلاَ آيَةَ العَذَابِ وكُتُبَ الصَّوَاعِقِ
يضرب للمهوِّلِ
لاَ يَجِدُ في السماَء مَصْعَداً، ولاَ في الأرْضِ مَقْعَداً
يضرب للخائف
لاَ يَقُومُ عِطْرُهُ بِفُسَائِهِ
لاَ تَسْقُطُ مِنْ كَفِّهِ خَرْدلَةٌ
يضرب للبخيل
لاَ يَطِنُّ عَلَيهِ اُلذُّبابُ، ولاَ يَهُبَّ عَلَيْهِ الرِيحُ، ولاَ يَراهُ الشَّمسُ والقْمَر
يضرب للمَصُون
لاَ يُطَوِّلُ حَيَاتَهُ ولاَ يُقَصِّرُ جَارِيَتَها
لاَ تُؤخِّرْ عَمَلَ اليَوْمِ لِغَدٍ
لاَ تُحَرِّكَّن سَاكِناً
لاَ يُمْسِكُ ضُرَاطَهُ خَوْفاً
لاَ تَأمَنِ الأميرَ إذَا غشَّكَ الوَزِيرُ
لاَ تَلِدُ الفَأرَةُ إلاَ الفَأرَةَ، ولاَ الحَيَّةُ إلاَ الحَيَّةَ
لاَ تحَرِ عَلَى ما دَهاكَ أعْمَى أصَمَّ
لاَ يَشْكُرُ الله مَنْ لاَ يَشْكُرُ النَّاس
لاَ تقعُ عَلَيْهِ قِيمَةٌ
يضرب الرَجل النَذل
لاَ تَجْنِيَ يمِينُكَ عَلَى شِمَالِكَ-[260]-
لاَ قَلِيلٌ مِنَ العَدَاوةِ والإحِنِ والمَرَضِ
لاَ تَدْخُلْ بَينَ البَصَلَةِ وَقِشْرِهَا
لاَ يَذْهَبُ العُرْفُ بَينَ اللَهِ والنَّاسِ
لاَ جُرْمَ بَعْدَ النَدَامَةِ
لاَ يَسْتَمْتِعُ بِالجَوزَةِ إِلاَ كاسِرُها
لاَ عِنْدَ رَبِّي ولاَ عِندَ أُسْتَاذِي
لاَ تَسْخَرْ بِكَوسَجٍ مَا لَمْ تَلْتَحِ
لاَ يَفْزَعُ البازِي مِنْ صِيّاحِ الكًرْكِي
لاَتَبِعْ نَقْداً بِدَينٍ
لاَ يُبصِرُ الدِّينَارَ غَيْرُ النَّاقِدِ
لاَ رَسُولَ كالدِّرْهَمِ
لاَ يَعْقُدُ الحَبْلَ ولاَ يرْكُضُ الحِجْر
يضرب للضعيف
لاَ يَصْبِرُ عَلَى طَعَام واحدٍ
لاَ يَشْرَبُ الماءَ إلاَ بِدَمٍ
يضرب للشجاع
لاَ تَلْهَجُ بِالمِقَادِير، فإنَّها مَضْراةٌ عَلى الإسَاءةِ مَدْعَاةٌ إلى التَقْصير
لاَ تُؤدِّبْ مَنْ لاَ يُؤاتِيكَ، ولاَ تُسْرِعْ فيما لاَ يَعْنِيكَ.
نام کتاب :
مجمع الأمثال
نویسنده :
الميداني، أبو الفضل
جلد :
2
صفحه :
257
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir