responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيار الشعر نویسنده : ابن طباطبا العلوي    جلد : 1  صفحه : 151
شَبَّهَ السِّهام بأعْنَاقِ الظِّباءِ، وَلَو وَصَفَها بالدِّقَّةِ كانَ أوْلَى.
17 - (الأبْيَاتُ الَّتِي زَادتْ قريحة قائليها على عُقُولهمْ)

وَمن الأبْيَات الَّتِي زَادَتْ قريحةُ قائليها على عُقُولهم قَوْلُ كُثِّير:
(فإنَّ أَمِيرَ المُؤْمِنينَ بِرِفْقهِ ... غَزَا كامِنَاتِ الوُدِّ مِنِّي فَنَالَهَا)

وقَولُهُ أَيْضا يُخَاطِبُ عبد المَلكِ:
(ومازالتْ رُقَاكَ تَسُلُّ ضِغْني ... وتُخْرِجُ مِنْ مَكَامِنِهَا ضِبَابي)

(وَيَرْقِيني لَكَ الحَاوونَ حَتَّى ... أجَابَتْ حَيَّةٌ تَحت الحِجَابِ)

وَقَوْلُهُ أَيْضا:

نام کتاب : عيار الشعر نویسنده : ابن طباطبا العلوي    جلد : 1  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست