مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
377
(قد كنت لي جبلا ألوذ بظله ... فتركتني أضحى بأجرد ضاح)
(قد كنت ذَات حمية مَا عِشْت لي ... أَمْشِي البرَاز وَكنت أَنْت جناحي)
3 - (فاليوم أخضع للذليل وأتقي ... مِنْهُ وأدفع ظالمي بِالرَّاحِ)
4 - (وأغض من بَصرِي وَأعلم أَنه ... قد بَان حد فوارسي ورماحي)
5 - (وَإِذا دعت قمرية شجنا لَهَا ... يَوْمًا على فنن دَعَوْت صباحي)
وَقَالَت أَيْضا
ـــــــــــــــــــــــــــــ
الْبكاء عَلَيْهِ فِي هَذَا الْوَقْت وَالْمرَاد بالأربعة قبائل الرَّأْس وَهِي مجاري الدمع إِلَى الْعين وتريد بِهَذَا الْكَثْرَة وَالْمعْنَى يَا عَيْني أكثري الْبكاء كل صباح على الْجراح واستنزلي الدُّمُوع الْكَثِيرَة عَلَيْهِ
1 - الأجرد الأملس والضاحي البارز للشمس وَالْمعْنَى كنت لي ملْجأ أَعْتَصِم بِهِ والآن قد تَرَكتنِي غَرضا لسهام الْأَيَّام
2 - الحمية الأنفة والعزة وَالْبرَاز الفضاء وجناحي أَي قوتي وَالْمعْنَى قد كنت فِي حياتك صَاحِبَة عزة وأنفة أقطع الفلاة الواسعة وحيدة لَا أرهب أحدا إِذْ كنت قوتي وحصني
3 - الراح الْكَفّ وَالْمعْنَى أَنِّي أَصبَحت الْيَوْم ذليلة خاضعة لكل امْرِئ وَلَو ذليلا خائفة مِمَّن أرادني بِسوء لَيْسَ لي مَا أدفَع بِهِ ظالمي إِلَّا كفي
4 - بَان انْفَصل وَالْمعْنَى أَنِّي أعرض عَمَّن نالني بِسوء لعلمي أَن الَّذِي كَانَ قائدا للفوارس وَكَانَ كَحَد الرمْح فِي الشدَّة وَالْقُوَّة انْفَصل عني
5 - الشجن الْحزن أَو الحبيب فعلى الأول يكون مَفْعُولا لَهُ وعَلى الثَّانِي مَفْعُولا بِهِ والفنن الْغُصْن الناعم وَالْمعْنَى أَنِّي إِذا سَمِعت نوح القمرية حزنا على إلفها فَوق الْغُصْن ناديت وَا سوء صَبَاحَاه
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
377
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir