مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
الدواوين الشعرية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
310
(قيسا وَمَا جمعُوا لنا ... فِي مجمع بَاقٍ شناعه)
(فِيهِ السنور والقنا ... والكبش ملتمع قناعه)
3 - (بعكاظ يعشي الناظرين ... إِذا هم لمحوا شعاعه)
4 - (فِيهِ قتلنَا مَالِكًا ... قسرا وأسلمه رعاعه)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
حَقِيقَة فَكيف بِهِ إِذا كَانَ حَقًا وَالشَّر يُرَاد بِهِ هُنَا الْحَرْب وَالْمعْنَى اسْأَل عَنَّا فِي قَومنَا من قُرَيْش تعلم مَا لنا من الشّرف والنجدة وَأَن سَماع الحَدِيث فِي شَأْن الْحَرْب يَكْفِي فِي التهويل عَن مشاهدتها
1 - قيسا مَنْصُوب على أَنه مفعول سَائل فِي الْبَيْت قبله والشناع الشناعة وَهِي الْقبْح وَالْعَيْب وَالْمعْنَى إسأل عَنَّا قيسا وَمَا جَمَعُوهُ لنا من الجموع الَّتِي يبْقى قبح آثارها
2 - فِيهِ السنور الخ السنور الدرْع أَو السِّلَاح والقنا الرماح والكبش رَئِيس الْجَيْش وملتمع من لمع إِذا برق والقناع المُرَاد بِهِ بَيْضَة الْحَدِيد وَالْمعْنَى أَن الْجَيْش الَّذِي جَمَعُوهُ لنا فِيهِ الدروع والرماح والرئيس الَّذِي تلمع بَيْضَة الْحَدِيد على رَأسه
3 - بعكاظ جَار ومجرور مُتَعَلق بقولِهَا فِي مجمع الْمُتَقَدّم فِي الأبيات وعكاظ سوق كَانَت للْعَرَب فِي الْجَاهِلِيَّة ويعشي الناظرين أَي يضعف أَبْصَارهم وَأَصله من العشور وَهُوَ سوء الْبَصَر لَيْلًا وشعاعه تنَازع فِيهِ يعشى ولمحوا فاعمل الأول وَهُوَ يعشى وَإِذا كَانَ كَذَلِك فَيقدر فِي الثَّانِي ضمير وَالْمعْنَى أَن هَذَا الْمجمع بعكاظ يضعف أبصار الناظرين شُعَاع أسلحته إِذا هم لمحوه
4 - فِيهِ قتلنَا الخ الضَّمِير من فِيهِ يعود إِلَى الْمجمع والقسر الْقَهْر والرعاع سفلَة النَّاس وَالْمعْنَى أَن مَالِكًا كَانَ جنده مركبا من العبيد والخدم وأخلاط النَّاس وَلم يكن من صَرِيح الْعَرَب أهل الْحفاظ والحماية فَلذَلِك
نام کتاب :
شرح ديوان الحماسة
نویسنده :
التبريزي، أبو زكريا
جلد :
1
صفحه :
310
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir