responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سرور النفس بمدارك الحواس الخمس نویسنده : التيفاشي، أحمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 133
417 - ابن المعتز [1] :
كأن الثريا هَوْدَجٌ فوقَ ناقةٍ ... يخبُّ بها حادٍ إلى الغربِ مُزْعِجُ
إذا قابلتها العينُ خالتْ نجومها ... قواريرَ فيها زئبقٌ يترجرج 418 - شاعر [2] :
تلوحُ الثريَّا في أواخرِ ليلها ... كعنقود مُلاحيّة حينَ نَوَّرا مُلاّحية - بضم الميم وتشديد اللام - العنب الأبيض.
419 - ابن المعتز [3] :
قام كالغصنِ في الربى [4] ... يمزجُ الشمسَ بالقمرْ وسقاني المدامَ والليلُ بالصبح مُؤتزِرْ ... والثريا كَنَوْر غصن على الغربِ قد نثر ... 420 - القاضي التنوخي:
انظر إليها والنسرُ منحدرٌ ... والليلُ جيشٌ نجومُهُ خُوَذُهْ
كأنها حين أعرضتْ نَمْرٌ ... يَظْهَرُ لي من حجابِهِ فخذه 421 - وشبه أبو فراس الثريّا بفخذ النمر، وهو من المقلوب لأن نجوم الثريا بيض، والنقط على فخذ النمر سود.
422 - الوزير المهلبي [5] :
كأن الثريا بينها حين أَعرضتْ ... يواقيتُ تاجٍ أو تحيَّةُ نرجسِ 423 - أبو بكر الخالدي [6] :
كأنما أَنْجُمُ الثريّا لِمَن ... يرمقها والظلامُ منطبقُ

[1] هما في نهاية الأرب 1: 68 (دون نسبة) والأول في محاضرات الراغب 4: 543 (2: 242) ووردا في حلبة الكميت: 306 لابن المعتز أو لأبي القاسم التميمي.
[2] تشبيهات ابن أبي عون: 5 لأبي قيس بن الأسلت، والأزمنة والأمكنة 2: 235.
[3] ديوان ابن المعتز: 222.
[4] الديوان: النقا.
[5] شعر الوزير المهلبي (المورد 2/ 1974) : 155 (عن نثار الأزهار) .
[6] اليتيمة 2: 192 وديوانه: 72.
نام کتاب : سرور النفس بمدارك الحواس الخمس نویسنده : التيفاشي، أحمد بن يوسف    جلد : 1  صفحه : 133
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست