نام کتاب : دار الطراز في عمل الموشحات نویسنده : ابن سناء الملك جلد : 1 صفحه : 58
ما لبنتِ الدنان ... ولذاك الثَّغر ... أَين مُحيّا الزمان[1] ... من حُميَّا الخمر
بي هوىً مضمرُ ... ليت جهدي وَفْقُه
كلما يظهرُ ... ففؤادي أْفقْهُ
ذلك المنظرُ ... لا يُداوي عشقُه
هل إليك سبيل ... أو إلى أن أَيأسا
ذُبت إلا قليلْ ... عَبْرَةّ أو نَفَسا
ما عسى أن أقول ... ساء ظني بعسى
وانقضى كل شان ... وأنا أَستَشْري ... خالِعاً من عِنان ... جزعي وصبري
ما على يلوم ... لو تناهى عّنَي
هل سوى حُبّ ريم ... دينه التجني
أنا فيه أهيم ... وهو بي يغني
قد رأيتك عَيان ... ليس عليك سَاتدري ... سايطول الزمان ... وستنسى ذِكري [1] محيا الأمان "ل" محيا الزمان "ق" والمعنى يقضي بأن نقرأ "محب" ولو اختل الوزن.
2 دزتي "ق".
نام کتاب : دار الطراز في عمل الموشحات نویسنده : ابن سناء الملك جلد : 1 صفحه : 58